من نحن | اتصل بنا | الأحد 07 ديسمبر 2025 06:19 مساءً

 

 

 

 

منذ 4 ساعات و 41 دقيقه
إن شعب حضرموت، الذي عانى من ويلات الحروب والتهميش والظلم، يؤمن بالعمل السياسي الديمقراطي القائم على حرية الاختيار. إنهم يرفضون بشكل قاطع فرض أي وصاية عليهم، سواء من الشمال أو الجنوب. إن أبناء حضرموت هم الجهة الوحيدة المخولة بحماية أمن منطقتهم، وضمان استقرارها، ودفع عجلة
منذ 19 ساعه و 56 دقيقه
لقطة تختصر مشهد الاحترام والتقدير، ومشهد مؤثر يلخّص عمق العلاقات الأخوية والإحترام المتبادل بين حضرموت والمملكة العربية السعودية، تظهر هذه الصورة قائد الوفد السعودي اللواء الدكتور محمد بن عبيد القحطاني، رئيس اللجنة الخاصة، وهو ينصت باهتمام لإحدى الشابات الحاضرات ضمن
منذ 23 ساعه و 44 دقيقه
  سليم المعمري: اختُتِمت مؤسسة العيون الطبية ومستوصف د صالح التخصصي بردفان م/ لحج — مخيم ردفان المجاني لسحب المياه البيضاء وزراعة العدسات، والذي دشنت المعاينات في 1ديسمبر في مستشفى حبيل جبر العام و 2 ديسمبر في مستشفى حالمين العام .   واجريت العمليات في مستوصف د صالح
منذ يوم و 16 ساعه و 57 دقيقه
لا أحد في حضرموت كان يومًا حزينًا على المنطقة العسكرية الأولى، ولا أحد رأى في وجودها قدرًا لا يمكن تغييره. فأبناء حضرموت كانوا أول من وقف في وجهها، وأول من دفع ثمن مقاومتها. في حرب 94 كانوا في مقدمة معركة المطار، ثم واصلوا نضالهم سنوات طويلة حتى قُتل الشهيد سعد بن حبريش وهو
منذ 3 ايام و 22 ساعه و 25 دقيقه
ايام عصيبة مرت على الحضارم ظنّ الكثير منهم أن حضرموت ستخسر قضيتها ويعاد أستباحة أرضها وتعود لأسر من ينهب ثرواتها !!!.لكن سيخيب رجاء المغامرون ومن ورأهم إن شاء الله ، وسيعود نجم حضرموت للسطوع بعد أكثر من نصف قرن من الأفول وضياع الهوية والحقوق  ؟!.هناك هامش تم التغافل عنه 
مقالات

الأحد 04 يوليو 2021 09:11 مساءً

بهذه العقليات لن تحل قضيتنا ...

من كان يصدق ان قضيتنا الجنوبية العادلة تصل إلى هذا المنحدر الخطير الذي تحولت فيها المعادلة من صراع  جنوبي - شمالي إلى صراع جنوبي - جنوبي. !!!!

،  للأسف الشديد وأمام هذا الوضع المفكك للمشهد الجنوبي الذي تتحكم فيه ثلاث عقليات مشبعة بالعصبويات المناطقية الضيقه نعتقد هنا إن الجنوب   لن يعود  الى الوضع  الذي كان يطمح إليه  غالبية شعب الجنوب. ونحن نعيش هذا الوضع المختل ....!!!

اما العقليات التي ساعدت على انحراف قضيتنا الحنوبية العادلة فهي على النحو التالي  :

-  اولا  - عقلية الإقصاء للآخر  وفرض التوجه الواحد ... باستخدام القوة ( الخشنه )
 ثانيا - عقلية العصبوية المناطقية التي تطورت في الوقت الراهن ووصلت أحياناً إلى العصبوية   الأسرية.
ثالثا - عقلية قبول التبعية للخارج  إلى درجة ( الانبطاح )... مع أن التبعية  في وضعنا الحالي شر لابد منه ولكننا لم نتوقع أن تصل درجة التبعية إلى هذا المستوى الخطير الذي يساوم حتى على القضايا السيادية....!!!!!

هذه العقليات الثلاث هي من أضاع الجنوب في الماضي. .... والآن يريدون تكرار التجارب الفاشلة والكارثيه التي جنت على شعبنا في الجنوب مآسي مازال يتوجع منها حتى اللحظة.....

وهنا نعتقد ان الحل الواقعي  والسليم لتصحيح مسار المشهد الجنوبي  المختل حاليا يتمثل في   تجاوز هذه العقليات الثلاث التي أضرت كثيراً بمحتوى قضيتنا الجنوبية العادلة...ويجب التعامل مع الجميع  بمعيار المواطنة العادلة   والتي ينتجها منهج التعددية الحزبية والفكرية وثقافة القبول بالآخر ...
ونعتقد أيضاً  أن تحقيق ذلك لن  يتم إلا من خلال الحوار وعلى قاعدة التوافق السياسي بين كل المكونات الجنوبية دون إستثناء لأحد ......
ونعتقد أيضاً إن  الحوار المطلوب في المشهد الجنوبي من أجل تصحيح مسار قضيتنا الجنوبية العادلة يتطلب عوده كل قيادات المكونات الجنوبية  الى الداخل
والاهم من ذلك يتم إجراء الحوار بعيداً عن تدخلات  الدول الاقليميه خاصةً تلك الدول  التي حولت القضية الجنوبية إلى قميص تلبسه فقط لتحقيق أهدافها التوسعية في المنطقة  وليس حبا في قضية شعب الجنوب .. ويفضل أن يكون الحوار  تحت إشراف دولي ....
هنا سنكون بالفعل قد وضعنا المقدمات  الصحيحة  للحل القادم  لقضيتنا الجنوبية العادلة بعد إزالة كل الشوائب التي علقت في جسمها خلال السنوات الخمس.... الماضية


شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها