من نحن | اتصل بنا | الجمعة 19 ديسمبر 2025 10:23 مساءً

 

 

 

منذ 9 ساعات و 8 دقائق
دعا الأستاذ أحمد محرز عبدالله، الشخصية التربوية والاجتماعية وأمين عام نقابة التربويين والمعلمين الجنوبيين، أبناء محافظة أبين للمشاركة الفاعلة في المظاهرة السلمية المقررة يوم غدا السبت 20 ديسمبر 2025 في زنجبار عاصمة المحافظة، للمطالبة بتحسين الخدمات الأساسية والاهتمام
منذ 9 ساعات و 18 دقيقه
في حادثة متكررة في المستشفيات اليمنية ، وقعت طفلة ضحية لخطأ طبي جسيم الأمر الذي فاقم معاناتها وتسبب في طول مدة ترقيدها في أحد مستشفيات العاصمة صنعاء. وقال والد الطفلة رتيل خالد الضلعي بأن طفلته كانت تعاني من " كتمة " شديدة قبل أشهر لتتم عملية إسعافها إلى مستشفى فلسطين
منذ يوم و 4 ساعات و 37 دقيقه
وجّهت بنات الحاج أحمد عبدالله الشيباني المالك لثاني اكبر مجموعة تجارية وصناعية في اليمن مناشدة مؤثرة إلى مشايخ اليمن ووجاهات القبائل، وإلى مؤسسات الدولة وسلطاتها القضائية والتنفيذية، طالبن فيها بإنصافهن ووضع حد لما وصفنه بـ«الظلم الجسيم» الذي تعرضن له على يد شقيقهن
منذ يوم و 7 ساعات و 4 دقائق
  سليم المعمري- تصوير أيمن فؤاد:في إنجاز هندسي نوعي يعكس مستوى الإبداع والكفاءة لدى الكوادر الشابة، نجح خريجو قسمي الميكاترونكس والهندسة الصناعية بكلية الهندسة – جامعة عدن في تحويل سيارة تقليدية تعمل بالبنزين إلى سيارة كهربائية صديقة للبيئة بنسبة 100%، مزودة بنظام شحن
منذ يوم و 7 ساعات و 54 دقيقه
وجّه الشيخ والشخصية القبلية والاجتماعية البارزة علي عواس الجعدني دعوة مفتوحة إلى كافة أبناء محافظة أبين للمشاركة الفاعلة في المظاهرة الحقوقية السلمية المقرر تنظيمها صباح السبت في مدينة زنجبار، عاصمة المحافظة، للمطالبة بتحسين الأوضاع المعيشية وتوفير الخدمات
مقالات

الاثنين 31 مايو 2021 09:08 مساءً

حضرموت في أسوأ حالاتها التاريخية بسبب أزمة القيادة

كانت حضرموت على مدى تاريخها موطنا للسلام والتعايش، ولم تكن في يوم من الايام الا مصدرا للخير للاخرين، ونموذجا للسلوك الحضاري في كيفية التعاطي مع مشاكل الحياة، وفي كيفية حل الخلافات التي تنشأ مع دوران الحياة، بما فيها مشاكل العمل، وما يحدث من خلافات بين المسؤلين والقاده، ومايحدث اليوم لايمت بصلة لتاريخ حضرموت المشرق، ولا لحضارية انسانها، ان مانعيشه اليوم هي حقبة سوداء أجبرنا على المرور بها، من قبل قيادات أتت بها الصدفة والظروف في غفلة من الزمن.

ان مايجري اليوم من نشر للغسيل بين القيادات العسكرية في المحافظة، ومحاولات كسر العظم التي يمارسها البعض، مستغلا منصبه او داعميه، انما تعبر عن عقليات متخلفة، وجاهلة لمفهوم القيادة بوصفها ممارسة انسانية وابداعية هادفة، تعمل على تحقيق اجماع ورص الصفوف وتحقيق الانجازات، انها عقليات تعودت على الصراعات والفتن، ولم تعد قادرة على العيش الا في ظل الأزمات والخلافات، فهي مشبعة بالحقد والكراهية للاخر الذي يمثل جزء منها، وبالتالي سرت كراهيتها حتى على المواطن والوطن. 

حضرموت تعاني اليوم من أزمات كثيرة ليس أقلها تدهور الخدمات، لكن تأكد للجميع ان السبب في ذلك هو وجود أزمة قياده، لم ييسر المولى عز وجل لحضرموت قيادات تدرك أهميتها ومكانة وقيمة انسانها، لقد ابتلينا بقيادات تركت مهامها في خدمة المواطن، وانشغلت بالصراعات بينها البين وايضا بينها وبين المواطنين، نسأل المولى العلي القدير أن ييسر لحضرموت قيادات لديها من الايمان والتقوى مايكفي لأن تستشعر مسؤلياتها الوطنية والانسانية تجاه المواطن والوطن، وتعمل لمصلحة حضرموت وأهلها بدافع ضمير حي، وتنشغل بتقديم الخير ونشره، لا أن تنشغل بالصراعات والعيش في الأزمات.


شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها