منذ 6 ساعات و 39 دقيقه
إن شعب حضرموت، الذي عانى من ويلات الحروب والتهميش والظلم، يؤمن بالعمل السياسي الديمقراطي القائم على حرية الاختيار. إنهم يرفضون بشكل قاطع فرض أي وصاية عليهم، سواء من الشمال أو الجنوب. إن أبناء حضرموت هم الجهة الوحيدة المخولة بحماية أمن منطقتهم، وضمان استقرارها، ودفع عجلة
منذ 21 ساعه و 55 دقيقه
لقطة تختصر مشهد الاحترام والتقدير، ومشهد مؤثر يلخّص عمق العلاقات الأخوية والإحترام المتبادل بين حضرموت والمملكة العربية السعودية، تظهر هذه الصورة قائد الوفد السعودي اللواء الدكتور محمد بن عبيد القحطاني، رئيس اللجنة الخاصة، وهو ينصت باهتمام لإحدى الشابات الحاضرات ضمن
منذ يوم و ساعه و 42 دقيقه
سليم المعمري: اختُتِمت مؤسسة العيون الطبية ومستوصف د صالح التخصصي بردفان م/ لحج — مخيم ردفان المجاني لسحب المياه البيضاء وزراعة العدسات، والذي دشنت المعاينات في 1ديسمبر في مستشفى حبيل جبر العام و 2 ديسمبر في مستشفى حالمين العام .
واجريت العمليات في مستوصف د صالح
منذ يوم و 18 ساعه و 56 دقيقه
لا أحد في حضرموت كان يومًا حزينًا على المنطقة العسكرية الأولى، ولا أحد رأى في وجودها قدرًا لا يمكن تغييره. فأبناء حضرموت كانوا أول من وقف في وجهها، وأول من دفع ثمن مقاومتها. في حرب 94 كانوا في مقدمة معركة المطار، ثم واصلوا نضالهم سنوات طويلة حتى قُتل الشهيد سعد بن حبريش وهو
منذ 4 ايام و 23 دقيقه
ايام عصيبة مرت على الحضارم ظنّ الكثير منهم أن حضرموت ستخسر قضيتها ويعاد أستباحة أرضها وتعود لأسر من ينهب ثرواتها !!!.لكن سيخيب رجاء المغامرون ومن ورأهم إن شاء الله ، وسيعود نجم حضرموت للسطوع بعد أكثر من نصف قرن من الأفول وضياع الهوية والحقوق ؟!.هناك هامش تم التغافل عنه
الاثنين 31 مايو 2021 09:08 مساءً
حضرموت في أسوأ حالاتها التاريخية بسبب أزمة القيادة
كانت حضرموت على مدى تاريخها موطنا للسلام والتعايش، ولم تكن في يوم من الايام الا مصدرا للخير للاخرين، ونموذجا للسلوك الحضاري في كيفية التعاطي مع مشاكل الحياة، وفي كيفية حل الخلافات التي تنشأ مع دوران الحياة، بما فيها مشاكل العمل، وما يحدث من خلافات بين المسؤلين والقاده، ومايحدث اليوم لايمت بصلة لتاريخ حضرموت المشرق، ولا لحضارية انسانها، ان مانعيشه اليوم هي حقبة سوداء أجبرنا على المرور بها، من قبل قيادات أتت بها الصدفة والظروف في غفلة من الزمن.
ان مايجري اليوم من نشر للغسيل بين القيادات العسكرية في المحافظة، ومحاولات كسر العظم التي يمارسها البعض، مستغلا منصبه او داعميه، انما تعبر عن عقليات متخلفة، وجاهلة لمفهوم القيادة بوصفها ممارسة انسانية وابداعية هادفة، تعمل على تحقيق اجماع ورص الصفوف وتحقيق الانجازات، انها عقليات تعودت على الصراعات والفتن، ولم تعد قادرة على العيش الا في ظل الأزمات والخلافات، فهي مشبعة بالحقد والكراهية للاخر الذي يمثل جزء منها، وبالتالي سرت كراهيتها حتى على المواطن والوطن.
حضرموت تعاني اليوم من أزمات كثيرة ليس أقلها تدهور الخدمات، لكن تأكد للجميع ان السبب في ذلك هو وجود أزمة قياده، لم ييسر المولى عز وجل لحضرموت قيادات تدرك أهميتها ومكانة وقيمة انسانها، لقد ابتلينا بقيادات تركت مهامها في خدمة المواطن، وانشغلت بالصراعات بينها البين وايضا بينها وبين المواطنين، نسأل المولى العلي القدير أن ييسر لحضرموت قيادات لديها من الايمان والتقوى مايكفي لأن تستشعر مسؤلياتها الوطنية والانسانية تجاه المواطن والوطن، وتعمل لمصلحة حضرموت وأهلها بدافع ضمير حي، وتنشغل بتقديم الخير ونشره، لا أن تنشغل بالصراعات والعيش في الأزمات.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها