من نحن | اتصل بنا | السبت 06 سبتمبر 2025 03:02 صباحاً

 

 

 

 

منذ ساعتان و 15 دقيقه
قال تقرير دولي إن الإجراءات التي نفذها البنك المركزي في عدن عززت قيمة الريال اليمني وخفضت أسعار السلع الغذائية والوقود في أغسطس، لكن أكثر من نصف السكان سيواصلون مواجهة فجوات في استهلاك الغذاء حتى نهاية العام.وأفاد التقرير الصادر عن شبكة إنذار المجاعة المبكر (FEWS NET) أن
منذ يوم و 6 ساعات
حذّر الصحفي والمحلل الاقتصادي محمد الجماعي من خطورة الانزلاق في ما وصفه بـ"فوضى التحليل الاقتصادي"، مؤكداً أن التعامل مع القضايا الاقتصادية لا يجوز أن يتم بنفس الطريقة التي يُتعامل بها مع القضايا السياسية أو الحقوقية، لأن الأمر يتعلق مباشرة بـ"لقمة عيش المواطن وعمود
منذ يوم و 8 ساعات و 53 دقيقه
لاشك بأن قرار البنك المركزي اليمني مساء الاحد بتثبيت سعر صرف الريال اليمني مقابل الريال السعودي عند 425 للشراء و428 للبيع، واعتماده رسميا في جميع التعاملات، خطوة مهمة، لكنها تضع الحكومة امام اختبار مباشر. هل تستطيع حماية المواطنين واقتصادهم، أم ستفشل امام مافيا المال والسوق
منذ يوم و 13 ساعه و 17 دقيقه
أطلقت اللجنة الوطنية للتحقيق في ادعاءات انتهاكات حقوق الإنسان، اليوم الأربعاء، تقريرها الدوري الثالث عشر الذي يغطي الفترة من الأول من أغسطس 2024 وحتى الحادي والثلاثين من يوليو 2025.ووثّق التقرير (3003) حالة انتهاك طالت (3766) ضحية من الجنسين، بينهم نساء وأطفال، في مختلف المحافظات
منذ يومان و 12 ساعه و 16 دقيقه
أفادت معلومات مؤكدة بأن جامعة عدن سحبت اللقب الأكاديمي "دكتور" ودرجة الماجستير من رئيس مؤسسة سواعد الخير الإنسانية ومنسق المنظمات الدولية الإغاثية في محافظة أبين "علي الدويل" في خطوة وُصفت بالمفاجئة .!قاد هذا القرار إلى عزله عن هيئة التدريس .ورغم عدم صدور بيان رسمي من
مقالات

الأحد 19 يوليو 2020 11:08 صباحاً

حضرموت . الضياع رقم 2

رغم ان الأشقاء في المملكة العربية السعودية قد بذلوا جهدهم واوحوا ما أوحوا وأوعزوا ما أوعزوا ثم حركوا طائرة خاصة لنقل الوفد الحضرمي في محاولة أخوية تاريخية منهم لكي يساعدوا الحضارم هذه المرة لحجز مكاناً يليق بهم ويخرجهم ويخرج حضرموت من هذا المأزق السياسي التأريخي الذي وقعت فيه منذ حوالي خمسين سنة مضت بسبب غلطة عمر ارتكبتها حفنة من أبنائها المغامرين المراهقين حينها .   

 

سيشهد التاريخ بأن الأشقاء في المملكة قد بذلوا جهدهم وحاولوا وسعهم لمساعدة إخوانهم الحضارمة في هذه اللحظة التاريخية الفارقة والمفصلية وقد مدوا أيديهم بدافع التعاطف والشعور بأن حضرموت تستحق الإنصاف وأنه آن الأوان لها أن تشق طريقها بما يحفظ حقوقها وينصف مظلوميتها ، وأنه ليس من لحظة مناسبة لتقديم هذه الخدمة والمساعدة والنجدة أفضل من هذه اللحظة التاريخية الفارقة والحاسمة .

 

 إلا أنه وللأسف الشديد برز العقوق السياسي مرة أخرى في أوضح صوره وعلى أيدي بعض أبناء حضرموت في محاولة منهم لإثبات أن حضرموت لا تستحق كل هذا التقدير والتعاطف من أحد ، وأنه آن الأوان لها أن تشرع في ولوج الفصل الثاني من فصول الضياع وفقدان الهوية . كل ذلك حصل ويحصل مجدداً وعلى يد فرقة جديدة من فرق الطيش والمراهقة السياسية الغير واعية ولا مدركة لخطورة ما تقترفه أيديهم من جرم بحق نفسهم أولاً ثم بحق أهلهم وأرضهم ومستقبل أبنائهم وأحفادهم . 


شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها