منذ 37 دقيقه
عينت السلطات اليمنية د. سالم أحمد سعيد الخنبشي محافظاً جديداً لمحافظة حضرموت، في خطوة تعكس اهتمام الحكومة بتطوير الإدارة المحلية وتعزيز الخبرات القيادية في المحافظة.
ولد د. الخنبشي في مديرية دوعن عام 1952م، وهو متزوج وأب لستة أبناء، ويحمل شهادة ماجستير في الفلسفة. بدأت
منذ 49 دقيقه
في تطور يعكس احتقانًا قبليًا متصاعدًا داخل مناطق سيطرة الحوثيين، تشهد الأوساط القبلية في صنعاء ومحيطها حالة غليان غير مسبوقة، وسط دعوات للاحتشاد والاصطفاف القبلي، في ما يصفه مراقبون بأنها ملامح انتفاضة قبلية جديدة ضد ممارسات مليشيا الحوثي وتجاوزاتها بحق قيادات وزعماء
منذ ساعه و 5 دقائق
في خطوة تهدف إلى إعادة ترتيب المشهد المحلي في واحدة من أكثر المحافظات حساسية، أصدر الرئيس اليوم القرار الجمهوري رقم (45) لسنة 2025، القاضي بتعيين سالم أحمد سعيد الخنبشي محافظًا لمحافظة حضرموت، وسط تنافس متصاعد على النفوذ في المحافظة الغنية بالموارد والمطلة على أهم الممرات
منذ ساعه و 45 دقيقه
أفاد تقرير تحليلي أنّ التحويلات المالية باتت تمثّل أكثر من 38% من الناتج المحلي الإجمالي لليمن، لتجعل البلاد ثالث أعلى دولة في العالم اعتماداً على التحويلات بعد طاجيكستان وتونغا، في وقت يهدد فيه انهيار البنية التحتية والعقوبات والحرب الاقتصادية بقطع هذا "الشريان المالي
منذ يوم و ساعتان و 43 دقيقه
انطلقت اليوم الاربعاء، فعاليات (المؤتمر الوطني الأول للطاقة - اليمن)، والذي تستضيفه العاصمة عدن خلال الفترة (26-27) نوفمبر، تحت شعار "الطاقة المستدامة لتعافي اليمن"، والذي يقام برعاية دولة رئيس الوزراء الأستاذ سالم بن بريك، وبمشاركة عدد من المؤسسات والصناديق الدوليه والبعثات
الأحد 19 يوليو 2020 11:08 صباحاً
حضرموت . الضياع رقم 2
رغم ان الأشقاء في المملكة العربية السعودية قد بذلوا جهدهم واوحوا ما أوحوا وأوعزوا ما أوعزوا ثم حركوا طائرة خاصة لنقل الوفد الحضرمي في محاولة أخوية تاريخية منهم لكي يساعدوا الحضارم هذه المرة لحجز مكاناً يليق بهم ويخرجهم ويخرج حضرموت من هذا المأزق السياسي التأريخي الذي وقعت فيه منذ حوالي خمسين سنة مضت بسبب غلطة عمر ارتكبتها حفنة من أبنائها المغامرين المراهقين حينها .
سيشهد التاريخ بأن الأشقاء في المملكة قد بذلوا جهدهم وحاولوا وسعهم لمساعدة إخوانهم الحضارمة في هذه اللحظة التاريخية الفارقة والمفصلية وقد مدوا أيديهم بدافع التعاطف والشعور بأن حضرموت تستحق الإنصاف وأنه آن الأوان لها أن تشق طريقها بما يحفظ حقوقها وينصف مظلوميتها ، وأنه ليس من لحظة مناسبة لتقديم هذه الخدمة والمساعدة والنجدة أفضل من هذه اللحظة التاريخية الفارقة والحاسمة .
إلا أنه وللأسف الشديد برز العقوق السياسي مرة أخرى في أوضح صوره وعلى أيدي بعض أبناء حضرموت في محاولة منهم لإثبات أن حضرموت لا تستحق كل هذا التقدير والتعاطف من أحد ، وأنه آن الأوان لها أن تشرع في ولوج الفصل الثاني من فصول الضياع وفقدان الهوية . كل ذلك حصل ويحصل مجدداً وعلى يد فرقة جديدة من فرق الطيش والمراهقة السياسية الغير واعية ولا مدركة لخطورة ما تقترفه أيديهم من جرم بحق نفسهم أولاً ثم بحق أهلهم وأرضهم ومستقبل أبنائهم وأحفادهم .
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها