من نحن | اتصل بنا | الأحد 07 ديسمبر 2025 03:03 صباحاً

 

 

 

 

منذ 7 ساعات و 36 دقيقه
لقطة تختصر مشهد الاحترام والتقدير، ومشهد مؤثر يلخّص عمق العلاقات الأخوية والإحترام المتبادل بين حضرموت والمملكة العربية السعودية، تظهر هذه الصورة قائد الوفد السعودي اللواء الدكتور محمد بن عبيد القحطاني، رئيس اللجنة الخاصة، وهو ينصت باهتمام لإحدى الشابات الحاضرات ضمن
منذ 11 ساعه و 23 دقيقه
  سليم المعمري: اختُتِمت مؤسسة العيون الطبية ومستوصف د صالح التخصصي بردفان م/ لحج — مخيم ردفان المجاني لسحب المياه البيضاء وزراعة العدسات، والذي دشنت المعاينات في 1ديسمبر في مستشفى حبيل جبر العام و 2 ديسمبر في مستشفى حالمين العام .   واجريت العمليات في مستوصف د صالح
منذ يوم و 4 ساعات و 36 دقيقه
لا أحد في حضرموت كان يومًا حزينًا على المنطقة العسكرية الأولى، ولا أحد رأى في وجودها قدرًا لا يمكن تغييره. فأبناء حضرموت كانوا أول من وقف في وجهها، وأول من دفع ثمن مقاومتها. في حرب 94 كانوا في مقدمة معركة المطار، ثم واصلوا نضالهم سنوات طويلة حتى قُتل الشهيد سعد بن حبريش وهو
منذ 3 ايام و 10 ساعات و 4 دقائق
ايام عصيبة مرت على الحضارم ظنّ الكثير منهم أن حضرموت ستخسر قضيتها ويعاد أستباحة أرضها وتعود لأسر من ينهب ثرواتها !!!.لكن سيخيب رجاء المغامرون ومن ورأهم إن شاء الله ، وسيعود نجم حضرموت للسطوع بعد أكثر من نصف قرن من الأفول وضياع الهوية والحقوق  ؟!.هناك هامش تم التغافل عنه 
منذ 3 ايام و 19 ساعه و 37 دقيقه
  شهدت مدينة المخا بمحافظة تعز، اليوم، حدثا طبيا بارزا مع تدشين وافتتاح مركز 2 ديسمبر للعلاج الطبيعي والتأهيل، بحضور كل من معالي وزير الصحة العامة والسكان الدكتور قاسم بحيبح، و محافظ تعز الأستاذ نبيل شمسان، و محافظ الحديدة الدكتور الحسن طاهر، و الدكتور طارق العزاني مدير
مقالات

الأحد 19 يوليو 2020 11:08 صباحاً

حضرموت . الضياع رقم 2

رغم ان الأشقاء في المملكة العربية السعودية قد بذلوا جهدهم واوحوا ما أوحوا وأوعزوا ما أوعزوا ثم حركوا طائرة خاصة لنقل الوفد الحضرمي في محاولة أخوية تاريخية منهم لكي يساعدوا الحضارم هذه المرة لحجز مكاناً يليق بهم ويخرجهم ويخرج حضرموت من هذا المأزق السياسي التأريخي الذي وقعت فيه منذ حوالي خمسين سنة مضت بسبب غلطة عمر ارتكبتها حفنة من أبنائها المغامرين المراهقين حينها .   

 

سيشهد التاريخ بأن الأشقاء في المملكة قد بذلوا جهدهم وحاولوا وسعهم لمساعدة إخوانهم الحضارمة في هذه اللحظة التاريخية الفارقة والمفصلية وقد مدوا أيديهم بدافع التعاطف والشعور بأن حضرموت تستحق الإنصاف وأنه آن الأوان لها أن تشق طريقها بما يحفظ حقوقها وينصف مظلوميتها ، وأنه ليس من لحظة مناسبة لتقديم هذه الخدمة والمساعدة والنجدة أفضل من هذه اللحظة التاريخية الفارقة والحاسمة .

 

 إلا أنه وللأسف الشديد برز العقوق السياسي مرة أخرى في أوضح صوره وعلى أيدي بعض أبناء حضرموت في محاولة منهم لإثبات أن حضرموت لا تستحق كل هذا التقدير والتعاطف من أحد ، وأنه آن الأوان لها أن تشرع في ولوج الفصل الثاني من فصول الضياع وفقدان الهوية . كل ذلك حصل ويحصل مجدداً وعلى يد فرقة جديدة من فرق الطيش والمراهقة السياسية الغير واعية ولا مدركة لخطورة ما تقترفه أيديهم من جرم بحق نفسهم أولاً ثم بحق أهلهم وأرضهم ومستقبل أبنائهم وأحفادهم . 


شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها