من نحن | اتصل بنا | الأحد 07 ديسمبر 2025 03:03 صباحاً

 

 

 

 

منذ 7 ساعات و 33 دقيقه
لقطة تختصر مشهد الاحترام والتقدير، ومشهد مؤثر يلخّص عمق العلاقات الأخوية والإحترام المتبادل بين حضرموت والمملكة العربية السعودية، تظهر هذه الصورة قائد الوفد السعودي اللواء الدكتور محمد بن عبيد القحطاني، رئيس اللجنة الخاصة، وهو ينصت باهتمام لإحدى الشابات الحاضرات ضمن
منذ 11 ساعه و 20 دقيقه
  سليم المعمري: اختُتِمت مؤسسة العيون الطبية ومستوصف د صالح التخصصي بردفان م/ لحج — مخيم ردفان المجاني لسحب المياه البيضاء وزراعة العدسات، والذي دشنت المعاينات في 1ديسمبر في مستشفى حبيل جبر العام و 2 ديسمبر في مستشفى حالمين العام .   واجريت العمليات في مستوصف د صالح
منذ يوم و 4 ساعات و 33 دقيقه
لا أحد في حضرموت كان يومًا حزينًا على المنطقة العسكرية الأولى، ولا أحد رأى في وجودها قدرًا لا يمكن تغييره. فأبناء حضرموت كانوا أول من وقف في وجهها، وأول من دفع ثمن مقاومتها. في حرب 94 كانوا في مقدمة معركة المطار، ثم واصلوا نضالهم سنوات طويلة حتى قُتل الشهيد سعد بن حبريش وهو
منذ 3 ايام و 10 ساعات و دقيقه
ايام عصيبة مرت على الحضارم ظنّ الكثير منهم أن حضرموت ستخسر قضيتها ويعاد أستباحة أرضها وتعود لأسر من ينهب ثرواتها !!!.لكن سيخيب رجاء المغامرون ومن ورأهم إن شاء الله ، وسيعود نجم حضرموت للسطوع بعد أكثر من نصف قرن من الأفول وضياع الهوية والحقوق  ؟!.هناك هامش تم التغافل عنه 
منذ 3 ايام و 19 ساعه و 34 دقيقه
  شهدت مدينة المخا بمحافظة تعز، اليوم، حدثا طبيا بارزا مع تدشين وافتتاح مركز 2 ديسمبر للعلاج الطبيعي والتأهيل، بحضور كل من معالي وزير الصحة العامة والسكان الدكتور قاسم بحيبح، و محافظ تعز الأستاذ نبيل شمسان، و محافظ الحديدة الدكتور الحسن طاهر، و الدكتور طارق العزاني مدير
مقالات

الخميس 05 ديسمبر 2019 12:59 صباحاً

الرياضة النسوية أسباب التدهور وآمال النهوض

لا شك أن التاريخ العريق للرياضة النسوية في عدن وعموم الوطن كان قمة في العطاء والازدهار وقدم لنا رائدات وبطلات في مختلف الرياضات واللاتي مثلن البلاد في محافل عربية ودولية.

 

هذا التاريخ المفحم لم يتوقف هنا فقط فقد كانت الأندية الرياضية تحتضن مختلف الفعاليات والرياضات والمسابقات التي تشجع الرياضة النسوية وحتى المدارس كانت محطة لبروز وظهور عدد من اللاعبات اللاتي أصبحن نجمات في سماء الرياضة.

 

من يرى وضع الرياضة النسوية اليوم يتحسر كثيرا خاصة من كان قريب من المشهد الرياضي ويدرك تماما الفرق بين الماضي والحاضر , فانحسار الرياضة النسوية في زوايا حصص البدنية في المدارس والتي تكاد تنعدم يعكس انحدار تاريخ الرياضة النسوية عن مساره وغياب الدور الحقيقي والفعلي له.

 

هناك عدد من المنعطفات التي مرت بها الرياضة النسوية من حروب وتراجع وانحسار وضعف الامكانيات والوضع السياسي للبلاد وكل الظروف الصعبة المحيطة والتي شكلت محطات لتوقف نشاط الرياضة النسوية وانهاء ذلك الزمن الجميل بكل تفاصيله.

 

لم تعد هناك أي رياضات خاصة للنساء ولا أي أندية رياضية تحتض فعاليات رياضية تمارسها النساء وحتى اتحاد الرياضة النسوية الذي كان في صنعاء والذي أخرج عدد من البطلات في مختلف الرياضات وكان مهيأ لهن للإبداع والتدريب والتأهيل تعرض مبناه للقصف اثناء الحرب ولم تعد فيه سوى الاطلال وأصبح خالي وانتهى معه ما تبقى من الرياضة النسوية.

 

ولكن مع دائما يبقى الأمل في كل شيء ونرى ذلك في محاولات وزارة الشباب والرياضة بالعودة بالنشاط النسوي خاصة في المدارس من خلال التنسيق مع مكتب التربية والتعليم والحرص على إقامة دورات تدريبية لمدرسات التربية البدنية في محافظة عدن وبعض المحفظات المجاورة من أجل تطبيق كل ما تعلموه في حصص البدنية للفتيات واشراكهن في عدد من الفعاليات والأنشطة والمسابقات التي تقام بين الحين والآخر بمختلف المدارس.

 

تلتها خطوة أكثر من رائعة وهي تأسيس الاتحاد الرياضي في محافظة عدن ومحافظات أخرى طور التأسيس والذي أعطى للنساء مكانه وفتح الباب لالتحاق عدد من الاعلاميات المهتمات بالجانب الرياضي في طلب عضويته والقيام بدورة تدريبيه لأكثر من 15 إعلاميه للخوض في الجانب الرياضي وتنشيطه والعمل على عودة الرياضة النسوية للواجهة.

 

ونأمل أن تحمل الأيام القادمة عودة حميدة للإعلام الرياضي النسوي وكذا الرياضة النسوية بشكل عام لكتابة تاريخ جديد ولكن ذلك يتطلب تظافر كل الجهود من قبل الجهات المعنية بالرياضة واعطاء المساحة الكاملة للنساء لكتابة تاريخ جديد من الابداع والتألق.


شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها