من نحن | اتصل بنا | الأحد 07 ديسمبر 2025 06:19 مساءً

 

 

 

 

منذ 10 ساعات و 9 دقائق
إن شعب حضرموت، الذي عانى من ويلات الحروب والتهميش والظلم، يؤمن بالعمل السياسي الديمقراطي القائم على حرية الاختيار. إنهم يرفضون بشكل قاطع فرض أي وصاية عليهم، سواء من الشمال أو الجنوب. إن أبناء حضرموت هم الجهة الوحيدة المخولة بحماية أمن منطقتهم، وضمان استقرارها، ودفع عجلة
منذ يوم و ساعه و 24 دقيقه
لقطة تختصر مشهد الاحترام والتقدير، ومشهد مؤثر يلخّص عمق العلاقات الأخوية والإحترام المتبادل بين حضرموت والمملكة العربية السعودية، تظهر هذه الصورة قائد الوفد السعودي اللواء الدكتور محمد بن عبيد القحطاني، رئيس اللجنة الخاصة، وهو ينصت باهتمام لإحدى الشابات الحاضرات ضمن
منذ يوم و 5 ساعات و 11 دقيقه
  سليم المعمري: اختُتِمت مؤسسة العيون الطبية ومستوصف د صالح التخصصي بردفان م/ لحج — مخيم ردفان المجاني لسحب المياه البيضاء وزراعة العدسات، والذي دشنت المعاينات في 1ديسمبر في مستشفى حبيل جبر العام و 2 ديسمبر في مستشفى حالمين العام .   واجريت العمليات في مستوصف د صالح
منذ يوم و 22 ساعه و 25 دقيقه
لا أحد في حضرموت كان يومًا حزينًا على المنطقة العسكرية الأولى، ولا أحد رأى في وجودها قدرًا لا يمكن تغييره. فأبناء حضرموت كانوا أول من وقف في وجهها، وأول من دفع ثمن مقاومتها. في حرب 94 كانوا في مقدمة معركة المطار، ثم واصلوا نضالهم سنوات طويلة حتى قُتل الشهيد سعد بن حبريش وهو
منذ 4 ايام و 3 ساعات و 53 دقيقه
ايام عصيبة مرت على الحضارم ظنّ الكثير منهم أن حضرموت ستخسر قضيتها ويعاد أستباحة أرضها وتعود لأسر من ينهب ثرواتها !!!.لكن سيخيب رجاء المغامرون ومن ورأهم إن شاء الله ، وسيعود نجم حضرموت للسطوع بعد أكثر من نصف قرن من الأفول وضياع الهوية والحقوق  ؟!.هناك هامش تم التغافل عنه 
مقالات

الثلاثاء 10 سبتمبر 2019 04:41 مساءً

كلمة لِجبر خاطر ..

ذات مساءٍ كئيب وسهامٌ غير خاطئة من الأحزان أصابتني فما أصابني لم يكن ليخطئني وما أخطئني لم يكن ليصيبني، وعلى غير العادة رأني صديقي شحوب الوجهه قاطبٌ جبيني عابس، شدهُ الفضول وحب التطلع ونتابه شئ من التحسر وبّزغ في قلبه بعض من الرأفة وضل يسألني ويجيب وانا حزينٌ صامت ومكث يتفكهه في حديثه وقد أدركتُ أنه يريد بحديثه جبراً لخاطري ..

هكذا قال أحدهم متحدثاً عن أشخاص يعرفون أن جبر الخواطر عباده يتقرب به المسلم الى الله وما أحوجنا الى أشخاص مثل هؤلاء في وقتنا الراهن وفي بلدنا هذه بعد أن شبت فيها الفتن، وما منكم أيها الناس إلا شب في صدره همٌ وغم وقليل من يجد من يواسيه ويجبر بخاطره وأحاديث مواسات الناس وجبر خواطرهم كثيرة، ومن أسماء الله الحسنى(الجبار) فهو جبار متصف بكثرة جبره حوائج الخلائق، ومنه قوله تعالي: {وَلَسَوْفَ يُعْطِيكَ رَبُّكَ فَتَرْضَى} الضحى ،فهذه الآية رسالة إلى كل مهموم ومغموم، وتسلية لصاحب الحاجة، وفرج لكل من وقع ببلاء وفتنة؛ أن الله يجبر كل قلب لجأ إليه بصدق.

ومن من مستحبات جبر الخواطر (كلمة) والكلام لايُسمن ولايُغني من جوع ومنه: قال عمر بن الخطاب-رضي الله عنه-:" لأقُولنّ شيئًا يُضحِك النبي ﷺ "

 رواه مسلم .

وفيه استحباب مَن رأىٰ صاحبه مهمومًا ؛أن يُحدّثه بما يزيل همّه ، ويطيّب نفسه"..وقد يتكتفي البعض بابتسامة، فعلينا أن نجتهد بإدخال الفرح والسرور إلى قلوب بعضنا البعض ولا نبخل على أنفسنا، والخير عائدٌ الى صاحبه .


شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها