من نحن | اتصل بنا | الأربعاء 26 نوفمبر 2025 07:42 مساءً

 

 

 

 

منذ 6 ساعات و 31 دقيقه
انطلقت اليوم الاربعاء، فعاليات (المؤتمر الوطني الأول للطاقة - اليمن)، والذي تستضيفه العاصمة عدن خلال الفترة (26-27) نوفمبر، تحت شعار "الطاقة المستدامة لتعافي اليمن"، والذي يقام برعاية دولة رئيس الوزراء الأستاذ سالم بن بريك، وبمشاركة عدد من المؤسسات والصناديق الدوليه والبعثات
منذ 7 ساعات و 10 دقائق
    أجرى الأستاذ نبيل هائل سعيد، رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب لإقليم اليمن، زيارة ميدانية لمتابعة مشروع صيانة طريق الأعروق – حيفان الرابط بين تعز وعدن.   وتتولى مجموعة هائل سعيد أنعم وشركاه تنفيذ المشروع على نفقتها الخاصة ضمن برامجها للمسؤولية الاجتماعية.
منذ 7 ساعات و 31 دقيقه
عقد رئيس الشبكة اليمنية للحقوق والحريات، الأستاذ محمد أحمد العمدة، اليوم الأربعاء، اجتماعاً مهماً مع عدد من رؤساء الأقسام السياسية في سفارات كل من المملكة المتحدة والولايات المتحدة الأمريكية وجمهورية الصين الشعبية، إلى جانب ممثلين عن عدد من السفارات الأخرى، لبحث مستجدات
منذ يوم و 6 ساعات و 38 دقيقه
  تتواصل في ساحة عدن مول، اليوم، أعمال التحضير المكثف لاستكمال تجهيز أجنحة المعرض المصاحب للمؤتمر الوطني الأول للطاقة، ضمن الاستعدادات الجارية لانطلاق المؤتمر صباح غداً الأربعاء تحت شعار "نحو وطنٍ متعافٍ بطاقة مستدامة".   وذكرت اللجنة التحضيرية، أن الساحة تشهد حركة
منذ 4 ايام و 5 ساعات و 42 دقيقه
    حضر القادة وتوافدت الجموع واجتمعت كل المحافظات الجنوبية والشمالية في مشهد قلّ أن يتكرر عزاء مهيب للفريق الركن علي قائد صالح مشرح القائد الذي استطاع أن يحجز لنفسه مكانة خاصة في قلوب الجميع دون استثناء.     في العزاء الذي اقيم في محافظه الضالع وفي قاعة عدن مول كان
مقالات

الجمعة 18 يناير 2019 01:48 صباحاً

أسوأ ما يحدث لليمنيين

إن أسوأ ما يحدث لليمنيين ليست فقط الحرب بما تنطوي عليه من دمار وخراب مادي وتهتك النسيج الاجتماعي وضحايا آدميين ومعاناة وفقر وأمية. وليس تدخلاً عسكرياً غير متدرب ولا امين وجاد لمناصرة حكومة شرعية فاسدة ورديئة وبلا ضمير وأقل من مستوى التحدي التاريخي في مواجهة عصابة غاشمة بذهنية قروسطية وعقيدة كهنوتية تُمارس ارهابا حقيقيا لفرض إراداتها السياسية.

 

بل هو ان الشعب ممثلاً بقيادته السياسية اضطر الى التحالف مع السعودية والتي بدورها جلبت الإمارات كأكبر شريك عسكري فكانت العواقب السيئة اكبر من النتائج المتوخاة.

 

كانت السعودية قد راكمت من العداوات الخفية في الغرب ومع شعوب المنطقة، بحيث وجدت النخب السياسية والفكرية والإعلامية والمنظمات الدولية في قضية اليمن فرصة لتصفية الحسابات الى الحد الذي طمرت هذه العدوات قضية عادلة واضحة هي حق اليمنيين في تقرير مصيرهم بنظام سياسي فيدرالي ورفضهم لانقلاب غاشم وجماعة قاتلة لا ترعوي وليس لديها وازع في استخدام قوت الناس وصحتهم كأداة حرب.

 

أما الإمارات فقد استخدمت ورقة الإرهاب لتغطي تدخلها وخذلانها لليمنيين من خلال محاربة العدو العقائدي لليمنيين والغرب أي القاعدة وما يتناسل منها من جماعات متطرفة باستخدام عدو اليمنيين كجماعات سلفية متشددة وجماعة انفصالية موتورة ووفرت لهما المال والسلاح والتدريب والوسائل الإعلامية.

 

ما يقال هنا ليس تكهنات او تحليلات تمليها الأهواء ولكن طبيعة العلاقة بين الرئاسة اليمنية والإمارات مثلا وإعاقة الاخيرة للرئيس من العودة الى عدن.

 

ليس اتفاق الحديدة على سبيل المثال إلا ثمن سعودي صرف لإسكات حملات الإعلام عليها بسبب مقتل خاشوقجي. وهو اتفاق مميت لمعنويات المقاتلين ولقدرة الحكومة اليمنية على التصدي للمناورات الأممية أو لتفعيل الجبهات العسكرية وقد ربط اتفاق الحديدة بتعز بدون أي ثمن أو مقابل إنساني أو استراتيجي.

 

تقف الحكومة الشرعية عاجزة عن التقدم أو ابتدار طريق جديد وستخضع لضغوط تلو الأخرى وتجد نفسها فد فرطت بالقضية الأساس التي تستمد منها شرعيتها.

 

* المقال خاص بالمصدر أونلاين


شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها