من نحن | اتصل بنا | السبت 22 نوفمبر 2025 08:30 مساءً

 

 

 

 

منذ يومان و 8 ساعات و 32 دقيقه
    حضر القادة وتوافدت الجموع واجتمعت كل المحافظات الجنوبية والشمالية في مشهد قلّ أن يتكرر عزاء مهيب للفريق الركن علي قائد صالح مشرح القائد الذي استطاع أن يحجز لنفسه مكانة خاصة في قلوب الجميع دون استثناء.     في العزاء الذي اقيم في محافظه الضالع وفي قاعة عدن مول كان
منذ يومان و 20 ساعه و دقيقه
أحبطت كتيبة حماية وأمن منفذ الوديعة محاولة تهريب كمية من الحبوب المخدّرة كانت مخبأة داخل باص نقل جماعي، بعد أن اشتبه أفراد نقطة السلاح في المركبة أثناء التفتيش الروتيني.    وأوضح العقيد الركن أسامة الأسد، قائد الكتيبة، في تصريح صحفي أن عملية التفتيش الدقيقة كشفت عن
منذ يومان و 21 ساعه و دقيقه
أكدت الحكومة اليمنية أن مليشيا الحوثي الإرهابية تمرّ بواحدة من أضعف مراحلها منذ انقلابها على الدولة، نتيجة الضربات العسكرية التي تكبدتها خلال العامين الماضيين والخسائر الكبيرة في صفوف قياداتها، إضافة إلى الجهود المحلية والدولية المستمرة لتجفيف مصادر تمويلها وتسليحها،
منذ يومان و 22 ساعه و دقيقه
في تصعيد غير مسبوق يكشف عن انقسامات داخلية، أثارت قرارات سلطات الحوثي في العاصمة صنعاء القاضية برفع الإيرادات الجمركية على قطاع الملابس والأقمشة والأحذية موجة عارمة من الغضب والاستنكار، محدثة شرخاً ظاهراً داخل صفوف الجماعة نفسها.   جاء ذلك فيما أعلن التجار إضراباً
منذ يومان و 22 ساعه و 32 دقيقه
توقّع مركز التنبؤات الجوية والإنذار المبكر في الهيئة العامة للطيران المدني والأرصاد، اليوم الجمعة، أن يكون الطقس في المناطق الساحلية والقريبة منها، صحو إلى غائم جزئياً، ورطب وحار نهاراً - يعتدل ليلاً، مع احتمال هطول أمطار متفرقة على أرخبيل سقطرى وأجزاء من السواحل الشرقية
مقالات

الجمعة 18 يناير 2019 01:48 صباحاً

أسوأ ما يحدث لليمنيين

إن أسوأ ما يحدث لليمنيين ليست فقط الحرب بما تنطوي عليه من دمار وخراب مادي وتهتك النسيج الاجتماعي وضحايا آدميين ومعاناة وفقر وأمية. وليس تدخلاً عسكرياً غير متدرب ولا امين وجاد لمناصرة حكومة شرعية فاسدة ورديئة وبلا ضمير وأقل من مستوى التحدي التاريخي في مواجهة عصابة غاشمة بذهنية قروسطية وعقيدة كهنوتية تُمارس ارهابا حقيقيا لفرض إراداتها السياسية.

 

بل هو ان الشعب ممثلاً بقيادته السياسية اضطر الى التحالف مع السعودية والتي بدورها جلبت الإمارات كأكبر شريك عسكري فكانت العواقب السيئة اكبر من النتائج المتوخاة.

 

كانت السعودية قد راكمت من العداوات الخفية في الغرب ومع شعوب المنطقة، بحيث وجدت النخب السياسية والفكرية والإعلامية والمنظمات الدولية في قضية اليمن فرصة لتصفية الحسابات الى الحد الذي طمرت هذه العدوات قضية عادلة واضحة هي حق اليمنيين في تقرير مصيرهم بنظام سياسي فيدرالي ورفضهم لانقلاب غاشم وجماعة قاتلة لا ترعوي وليس لديها وازع في استخدام قوت الناس وصحتهم كأداة حرب.

 

أما الإمارات فقد استخدمت ورقة الإرهاب لتغطي تدخلها وخذلانها لليمنيين من خلال محاربة العدو العقائدي لليمنيين والغرب أي القاعدة وما يتناسل منها من جماعات متطرفة باستخدام عدو اليمنيين كجماعات سلفية متشددة وجماعة انفصالية موتورة ووفرت لهما المال والسلاح والتدريب والوسائل الإعلامية.

 

ما يقال هنا ليس تكهنات او تحليلات تمليها الأهواء ولكن طبيعة العلاقة بين الرئاسة اليمنية والإمارات مثلا وإعاقة الاخيرة للرئيس من العودة الى عدن.

 

ليس اتفاق الحديدة على سبيل المثال إلا ثمن سعودي صرف لإسكات حملات الإعلام عليها بسبب مقتل خاشوقجي. وهو اتفاق مميت لمعنويات المقاتلين ولقدرة الحكومة اليمنية على التصدي للمناورات الأممية أو لتفعيل الجبهات العسكرية وقد ربط اتفاق الحديدة بتعز بدون أي ثمن أو مقابل إنساني أو استراتيجي.

 

تقف الحكومة الشرعية عاجزة عن التقدم أو ابتدار طريق جديد وستخضع لضغوط تلو الأخرى وتجد نفسها فد فرطت بالقضية الأساس التي تستمد منها شرعيتها.

 

* المقال خاص بالمصدر أونلاين


شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها