من نحن | اتصل بنا | الأحد 07 ديسمبر 2025 06:19 مساءً

 

 

 

 

منذ 13 ساعه و 56 دقيقه
إن شعب حضرموت، الذي عانى من ويلات الحروب والتهميش والظلم، يؤمن بالعمل السياسي الديمقراطي القائم على حرية الاختيار. إنهم يرفضون بشكل قاطع فرض أي وصاية عليهم، سواء من الشمال أو الجنوب. إن أبناء حضرموت هم الجهة الوحيدة المخولة بحماية أمن منطقتهم، وضمان استقرارها، ودفع عجلة
منذ يوم و 5 ساعات و 11 دقيقه
لقطة تختصر مشهد الاحترام والتقدير، ومشهد مؤثر يلخّص عمق العلاقات الأخوية والإحترام المتبادل بين حضرموت والمملكة العربية السعودية، تظهر هذه الصورة قائد الوفد السعودي اللواء الدكتور محمد بن عبيد القحطاني، رئيس اللجنة الخاصة، وهو ينصت باهتمام لإحدى الشابات الحاضرات ضمن
منذ يوم و 8 ساعات و 59 دقيقه
  سليم المعمري: اختُتِمت مؤسسة العيون الطبية ومستوصف د صالح التخصصي بردفان م/ لحج — مخيم ردفان المجاني لسحب المياه البيضاء وزراعة العدسات، والذي دشنت المعاينات في 1ديسمبر في مستشفى حبيل جبر العام و 2 ديسمبر في مستشفى حالمين العام .   واجريت العمليات في مستوصف د صالح
منذ يومان و ساعتان و 12 دقيقه
لا أحد في حضرموت كان يومًا حزينًا على المنطقة العسكرية الأولى، ولا أحد رأى في وجودها قدرًا لا يمكن تغييره. فأبناء حضرموت كانوا أول من وقف في وجهها، وأول من دفع ثمن مقاومتها. في حرب 94 كانوا في مقدمة معركة المطار، ثم واصلوا نضالهم سنوات طويلة حتى قُتل الشهيد سعد بن حبريش وهو
منذ 4 ايام و 7 ساعات و 40 دقيقه
ايام عصيبة مرت على الحضارم ظنّ الكثير منهم أن حضرموت ستخسر قضيتها ويعاد أستباحة أرضها وتعود لأسر من ينهب ثرواتها !!!.لكن سيخيب رجاء المغامرون ومن ورأهم إن شاء الله ، وسيعود نجم حضرموت للسطوع بعد أكثر من نصف قرن من الأفول وضياع الهوية والحقوق  ؟!.هناك هامش تم التغافل عنه 
مقالات

الجمعة 18 يناير 2019 01:48 صباحاً

أسوأ ما يحدث لليمنيين

إن أسوأ ما يحدث لليمنيين ليست فقط الحرب بما تنطوي عليه من دمار وخراب مادي وتهتك النسيج الاجتماعي وضحايا آدميين ومعاناة وفقر وأمية. وليس تدخلاً عسكرياً غير متدرب ولا امين وجاد لمناصرة حكومة شرعية فاسدة ورديئة وبلا ضمير وأقل من مستوى التحدي التاريخي في مواجهة عصابة غاشمة بذهنية قروسطية وعقيدة كهنوتية تُمارس ارهابا حقيقيا لفرض إراداتها السياسية.

 

بل هو ان الشعب ممثلاً بقيادته السياسية اضطر الى التحالف مع السعودية والتي بدورها جلبت الإمارات كأكبر شريك عسكري فكانت العواقب السيئة اكبر من النتائج المتوخاة.

 

كانت السعودية قد راكمت من العداوات الخفية في الغرب ومع شعوب المنطقة، بحيث وجدت النخب السياسية والفكرية والإعلامية والمنظمات الدولية في قضية اليمن فرصة لتصفية الحسابات الى الحد الذي طمرت هذه العدوات قضية عادلة واضحة هي حق اليمنيين في تقرير مصيرهم بنظام سياسي فيدرالي ورفضهم لانقلاب غاشم وجماعة قاتلة لا ترعوي وليس لديها وازع في استخدام قوت الناس وصحتهم كأداة حرب.

 

أما الإمارات فقد استخدمت ورقة الإرهاب لتغطي تدخلها وخذلانها لليمنيين من خلال محاربة العدو العقائدي لليمنيين والغرب أي القاعدة وما يتناسل منها من جماعات متطرفة باستخدام عدو اليمنيين كجماعات سلفية متشددة وجماعة انفصالية موتورة ووفرت لهما المال والسلاح والتدريب والوسائل الإعلامية.

 

ما يقال هنا ليس تكهنات او تحليلات تمليها الأهواء ولكن طبيعة العلاقة بين الرئاسة اليمنية والإمارات مثلا وإعاقة الاخيرة للرئيس من العودة الى عدن.

 

ليس اتفاق الحديدة على سبيل المثال إلا ثمن سعودي صرف لإسكات حملات الإعلام عليها بسبب مقتل خاشوقجي. وهو اتفاق مميت لمعنويات المقاتلين ولقدرة الحكومة اليمنية على التصدي للمناورات الأممية أو لتفعيل الجبهات العسكرية وقد ربط اتفاق الحديدة بتعز بدون أي ثمن أو مقابل إنساني أو استراتيجي.

 

تقف الحكومة الشرعية عاجزة عن التقدم أو ابتدار طريق جديد وستخضع لضغوط تلو الأخرى وتجد نفسها فد فرطت بالقضية الأساس التي تستمد منها شرعيتها.

 

* المقال خاص بالمصدر أونلاين


شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها