من نحن | اتصل بنا | الخميس 04 سبتمبر 2025 11:17 مساءً

 

 

 

 

منذ 23 ساعه و 10 دقائق
حذّر الصحفي والمحلل الاقتصادي محمد الجماعي من خطورة الانزلاق في ما وصفه بـ"فوضى التحليل الاقتصادي"، مؤكداً أن التعامل مع القضايا الاقتصادية لا يجوز أن يتم بنفس الطريقة التي يُتعامل بها مع القضايا السياسية أو الحقوقية، لأن الأمر يتعلق مباشرة بـ"لقمة عيش المواطن وعمود
منذ يوم و ساعتان و 3 دقائق
لاشك بأن قرار البنك المركزي اليمني مساء الاحد بتثبيت سعر صرف الريال اليمني مقابل الريال السعودي عند 425 للشراء و428 للبيع، واعتماده رسميا في جميع التعاملات، خطوة مهمة، لكنها تضع الحكومة امام اختبار مباشر. هل تستطيع حماية المواطنين واقتصادهم، أم ستفشل امام مافيا المال والسوق
منذ يوم و 6 ساعات و 27 دقيقه
أطلقت اللجنة الوطنية للتحقيق في ادعاءات انتهاكات حقوق الإنسان، اليوم الأربعاء، تقريرها الدوري الثالث عشر الذي يغطي الفترة من الأول من أغسطس 2024 وحتى الحادي والثلاثين من يوليو 2025.ووثّق التقرير (3003) حالة انتهاك طالت (3766) ضحية من الجنسين، بينهم نساء وأطفال، في مختلف المحافظات
منذ يومان و 5 ساعات و 26 دقيقه
أفادت معلومات مؤكدة بأن جامعة عدن سحبت اللقب الأكاديمي "دكتور" ودرجة الماجستير من رئيس مؤسسة سواعد الخير الإنسانية ومنسق المنظمات الدولية الإغاثية في محافظة أبين "علي الدويل" في خطوة وُصفت بالمفاجئة .!قاد هذا القرار إلى عزله عن هيئة التدريس .ورغم عدم صدور بيان رسمي من
منذ يومان و 9 ساعات و 27 دقيقه
أفادت مصادر محلية في العاصمة صنعاء، بمقتل وزير في حكومة الحوثيين إثر غارة جوية استهدفت اجتماع عُقد يوم الخميس الماضي. وبحسب المصادر، فإن وزير الاقتصاد في حكومة الحوثيين، معين المحاقري، فارق الحياة متأثراً بإصاباته البليغة التي لحقت به نتيجة القصف. ولم يصدر حتى اللحظة أي
مقالات

الأحد 20 أغسطس 2017 06:10 مساءً

قوتي بسلاحي فبلادي بلا قانون يحميها

لا أدري أن كنت احلم بتلك المدينة التي كان يتغنى بها المثقفون والمهتمون بأنها عنوان المدنية والثقافة والحضارة والقانون وما تراه عيناي بهذه الفترة من مظاهر مسلحة وبلطجة على المواطنين والمدنيين العزل بمدينتنا عدن تدمع بها القلوب قبل العيون !فكم من شاب كان ضحية هذا السلاح؟ .. فالمظاهر المسلحة بمدينة عدن هي دخيلة كغيرها من الظواهر السلبية .

 

فكثير من الشباب نسمع منهم أنا احمل السلاح من اجل حماية نفسي وأسرتي فالبلاد بلا قانون يحميها ، فمنهم من يمتلك سلاح مرخص ومنهم من قام بشراءه وغير مرخص من جهة أمنية ..

 

وهناك من يضرب الرصاص في الزواجات ويعبر عن فرحته وبالمقابل يؤذي الآخرين بالراجع حق الرصاص ام بتكسير ممتلكات غيره أو بإصابة أشخاص لا ذنب لهم سواء تواجدهم مكان ضرب الرصاص .

 

فباعتقادي وجود السلاح في أوساط المجتمع بجميع شرائحه خلق نزاع مسلح وحروب داخلية وابرز مليشيات داخلية كلا منها تتبع جهة ما وتسبب في ذلك انقسام الدولة وغيابها خارج البلاد ، فأصبح المواطن البسيط يبحث عن الحماية لنفسه ولذويه بقوة السلاح ،مما يسبب انتشار ثقافة عامة يغلب عليها طابع العنف بحيث يستخدم السلاح ضد المدنيين. أهالي المناطق السكنية يتضررون دائما من إطلاق العيرة النارية فالرصاص الراجع يؤثر على مساكنهم ومكاتبهم ..

 

 فكثير من الأماكن تضررت خلال هذه الفترة من الراجع الرصاص فهناك في إحدى المناطق في كريتر من فقد حياته بسبب راجع جاءه إلى الحوش حق بيته ، وفي الشارع الرئيسي كثير من المكاتب تضررت برصاص الراجع من تحطم واجهتها الزجاجية فمن يعوض هؤلاء؟ فمتى تنهض المكونات السياسية والأحزاب ؟

 

لقيام دولة النظام والقانون وتفعل دور الأجهزة الأمنية من مراكز الشرط وإدارة الأمن وإقامة جيش وطني قوي وتفعيل دور محاكم القضاء لفصل بين القضايا المجتمعية والجنائية.

 

علينا جميعاً نسعى جاهدين إلى إيجاد الدولة فهي صانعة القرار بمنع حمل السلاح ضمن اطر قانونية ستعمل بإصدار قانون يمنع حمل السلاح للعامة أو تشريع بالبرلمان بمعاقبة كل من يحمل السلاح غير رجل الأمن.


شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها