من نحن | اتصل بنا | الأربعاء 14 مايو 2025 04:38 مساءً

 

 

 

 

منذ 9 ساعات و 4 دقائق
منذ اندلاع الأزمة اليمنية عام 2015، قدّمت المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة دعمًا هائلًا للشرعية اليمنية، تجاوز من حيث الحجم والنوعية ما قُدّم لدول أخرى تشهد أزمات مشابهة، كالأزمة السورية. وشمل هذا الدعم أبعادًا عسكرية، وسياسية، وإنسانية، إلا أن
منذ يوم و 47 دقيقه
وجّه موسى المعماي، رئيس دائرة الإعلام والثقافة في اتحاد طلاب الصبيحة، مناشدة إلى الشيخ عبدالرحمن جلال عبدالقوي شاهر، شيخ مشايخ الصبيحة وعضو مجلس الرئاسة في المجلس الانتقالي الجنوبي، مطالبًا إياه بالتدخل العاجل لحماية الاتحاد من ما وصفه بـ"محاولات السيطرة من قِبل أطراف
منذ يوم و 3 ساعات و 10 دقائق
بحث وزير الشؤون الاجتماعية والعمل الدكتور محمد الزعوري ،اليوم، بالعاصمة المؤقتة عدن، مع السفيرة البريطانية لدى اليمن، عَبْدة شريف، الوضع الانساني، وتعزيز التعاون المشترك لتقديم المساعدات الإنسانية العاجلة المنقذة للحياة بالتنسيق مع الشركاء والجهات المانحة وتغطية
منذ يوم و 5 ساعات و 53 دقيقه
   تفخر وحدة مبادرات التنمية الاقتصادية في مجموعة هائل سعيد وشركاه بالإعلان عن شراكة استراتيجية جديدة مع الاتحاد الأوروبي، تركز على تعزيز خلق فرص العمل والتمكين الاقتصادي للشباب اليمني من خلال الابتكار كمسار لتحقيق التنمية المستدامة والاستقرار في البلاد. يعكس هذا
منذ يوم و 6 ساعات و 8 دقائق
أدى رئيس وأعضاء اللجنة التحكيمية المختصة بالفصل في منازعات العمل في العاصمه عدن ومحافظات لحج وأبين والضالع، وذلك عقب إعادة تشكيلها، صباح اليوم بديوان عام الوزارة بالعاصمة عدن، مراسيم اليمين القانونية أمام معالي الدكتور محمد سعيد الزعوري وزير الشؤون الاجتماعية
مقالات

الأربعاء 14 يونيو 2017 12:36 صباحاً

كيف الوصول إلى حماها .... لحج تناديكم!....

 

أقولها وأنا اعرف مسبقا أن ما سيأتي في سطوري التالية لن يعجب البعض

منا ممن يروق لهم رمي الآخرين بما ليس فيهم سبا وشتما وسخرية لا لطرح وجهة نظر بناءة أو رؤية موضوعية لما يعاني منه جنوبنا الحبيب وتحديدا لحج التي تعيش

معاناة غير مسبوقة  في العديد من خدماتها العامة

..أقولها صراحة ودمع عيني يسبقني أن العديد من بنيها لم يستوعب حتى اللحظة انه يعيش مرحلة هي الأخطر في تعداد المراحل التي مرت بها لحجنا الطيبة وكل

جنوبنا الحبيب.

ولكي تتضح الصورة لنا جميعا سأحاول هنا أن

ابتعد عن الكلام الجميل المنمق الذي كثيرا ما يحتاج له الكاتب لتزيين

وتجميل فكرته التي يكتب فيها وعنها ، وأني استأذن قارئي الكريم في أن يمنحني انتباهه في التالي من كلماتي الصريحة جدا .. واني اعتذر له مقدما....

هناك إصرار عجيب وغريب من القوى الشريرة سواء كانت لحجية المنبت والمنشأ أو من خارجها .. قوى شريرة أبت على نفسها إلا أن تكون في الجانب المعادي لأهل لحج والجنوب ، وما برحت تدين بالولاء التام في عمالتها ونجاستها لنظام المخلوع وأيضا اليوم بعد أن تكشفت أمورا كثيرة على الساحة الإقليمية

في خليجنا العربي وإماطة اللثام عن ما قامت وتقوم

به قطر من دعم للإرهاب في دول عربية كثيرة ومنها بكل تأكيد الجنوب ولحج في الصدارة منها اكتوت بنار عملاء قطر

ومازالت جراحها لم تندمل بسبب توغل هؤلاء الأذناب في مفاصل الحياة

اليومية لمواطني لحج عبر الجمعيات الخيرية الوهمية التي هي داعمة

بكل قوة لما تعيشه هذه المحافظة من معاناة ومتاعب والأم....

 

يقال متى ما عرف السبب بطل العجب ... وهانحن وجها لوجه اليوم إمام

حقائق تكشف لنا سر هذه الهستيريا والصراخ الإعلامي الذي وصل إلى

حد الخبل من قبل صبية قطر في لحج قبل وبعد انكشاف أمر راعيهم الأساس  للملأ في العالم كله لنعلم أن صبية قطر ---من

غير الذين  افتضح أمر عمالتهم--- لن يسكتوا ، وسنجدهم يزيدون من

نزغهم في السب والشتم والبذاءة في حق قيادة محافظة لحج ممثلة بالأخ

المناضل الدكتور ناصر محمد ثابت الخبجي محافظ المحافظة لا لشيء إلا لأن هذه وسيلتهم المثلى قد بما والآن للنيل من كل وطني

جنوبي حر وشريف ... ولكن هيهات .

هاهي لحج اليوم ورغم معاناتها عاقدة العزم أن تتجاوز تلك المعاناة وتعيش حالة صحو في الضمير لا سابق له ، وفي الوقت عينه تدعو بمحبة وإخاء صبية قطر وعملاءها أن يصحو من غفلتهم وينظموا إلى مسيرة الحرية والاستقلال

واستعادة الدولة الجنوبية ومتى ما فعلوا ذلك يكون الحق قد حصحص والباطل الى زهق ...

ترى هل سيكسبون هذه اللحظة التاريخية الفاصلة في تاريخ لحج وجنوبنا الحبيب لنصل معا إلى حمى لحج وبناءها بدلا من الإساءة إليها.. ذلك ما أتمناه ويتمناه كل

المخلصين الشرفاء داخل لحج وخارجها.....


شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها