من نحن | اتصل بنا | الأحد 07 ديسمبر 2025 03:03 صباحاً

 

 

 

 

منذ 7 ساعات و 59 دقيقه
لقطة تختصر مشهد الاحترام والتقدير، ومشهد مؤثر يلخّص عمق العلاقات الأخوية والإحترام المتبادل بين حضرموت والمملكة العربية السعودية، تظهر هذه الصورة قائد الوفد السعودي اللواء الدكتور محمد بن عبيد القحطاني، رئيس اللجنة الخاصة، وهو ينصت باهتمام لإحدى الشابات الحاضرات ضمن
منذ 11 ساعه و 46 دقيقه
  سليم المعمري: اختُتِمت مؤسسة العيون الطبية ومستوصف د صالح التخصصي بردفان م/ لحج — مخيم ردفان المجاني لسحب المياه البيضاء وزراعة العدسات، والذي دشنت المعاينات في 1ديسمبر في مستشفى حبيل جبر العام و 2 ديسمبر في مستشفى حالمين العام .   واجريت العمليات في مستوصف د صالح
منذ يوم و 5 ساعات
لا أحد في حضرموت كان يومًا حزينًا على المنطقة العسكرية الأولى، ولا أحد رأى في وجودها قدرًا لا يمكن تغييره. فأبناء حضرموت كانوا أول من وقف في وجهها، وأول من دفع ثمن مقاومتها. في حرب 94 كانوا في مقدمة معركة المطار، ثم واصلوا نضالهم سنوات طويلة حتى قُتل الشهيد سعد بن حبريش وهو
منذ 3 ايام و 10 ساعات و 28 دقيقه
ايام عصيبة مرت على الحضارم ظنّ الكثير منهم أن حضرموت ستخسر قضيتها ويعاد أستباحة أرضها وتعود لأسر من ينهب ثرواتها !!!.لكن سيخيب رجاء المغامرون ومن ورأهم إن شاء الله ، وسيعود نجم حضرموت للسطوع بعد أكثر من نصف قرن من الأفول وضياع الهوية والحقوق  ؟!.هناك هامش تم التغافل عنه 
منذ 3 ايام و 20 ساعه و دقيقه
  شهدت مدينة المخا بمحافظة تعز، اليوم، حدثا طبيا بارزا مع تدشين وافتتاح مركز 2 ديسمبر للعلاج الطبيعي والتأهيل، بحضور كل من معالي وزير الصحة العامة والسكان الدكتور قاسم بحيبح، و محافظ تعز الأستاذ نبيل شمسان، و محافظ الحديدة الدكتور الحسن طاهر، و الدكتور طارق العزاني مدير
مقالات

الأربعاء 05 أبريل 2017 09:50 مساءً

عدن المدينة الخالدة التي لا يمكن

سأظل أواجه سلوككم المناطقي البغيض بسلوكي المحب للناس ؛ كل الناس.

 

 هكذا أنا ابن عدن دائماً ؛ و هكذا هم أبناء عدن دائماً و أبداً : يجري في دمهم حب عفوي صادق لكل الناس . حب لا يفرّق بين إنسان و إنسان .

 

انه حب عفوي صادق لا ينظر لا إلى أصل الإنسان و لا إلى لونه و لا منطقته ؛ و لا حتى إلى مذهبه و عرقه و طائفته و لا إلى دينه بأي حال من الأحوال .

 

من يقول لكم غير هذا فهو ليس من عدن ، و لا ينتمي إليها ؛ و لا حتى يمكن أن يكون إنساناً نهائياً.

 

 هكذا - أيها المناطقي البغيض - أرضعنتي أمي لبنها المُحب للناس منذ أن ولدتني في حافة القاضي بكريتر قبل 49 عاماً .

 

 في مدينتي عدن ؛ مدينة الحب و السلام ، مثلي  كثيرون . بل و أفضل مني .

 

 نعم مثلي كثيرون جداً في مدينتي . المدينة التي يتصدر مشهدها الآن الكثير من أشباه المواهب و عديمي الضمير ، و المتسلقين ، والبلطجية و مجموعة أطفال تحت يافطة مناضلين و رعاع.

 هذا صحيح ، لكنها مجرد مرحلة عابرة سنتجاوزها في نهاية المطاف.

 

لا شك أبداً في كوننا سنتجاوزها. لا يمكن لأي شيء أن يقف في وجه هذه المدينة الخالدة بقيمها و أخلاقها .

 

جذر عدن ؛ مدينة الحب و السلام ، مغروس في عمق الأرض. عُمر هذه المدينة يمتد إلى عمق التاريخ .

 

 تاريخ هذه المدينة التي لا تشبهها مدينة أخرى ، يا من لا تقرأ التاريخ ، يعود إلى ما قبل الميلاد .

 

  سأظل أواجهكم بسلوكي المحب لكل الناس ، و سيظل أبناء عدن يواجهونكم بسلوكهم المحب لكل الناس.

 

 لا يمكن لأي شيء أن يقف في وجه هذه المدينة الخالدة .


شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها