من نحن | اتصل بنا | الأربعاء 15 يناير 2025 07:50 مساءً

 

 

 

 

منذ ساعه و 3 دقائق
      نحن، الطلاب اليمنيين المبتعثين للدراسة في الخارج، نعبر عن استنكارنا الشديد العميق للتاخير المستمر  للأرباع المستحقة وعدم صرف مستحقاتنا أولًا بأول. إننا اليوم في العام 2025، في الوقت الذي لم نستلم مستحقاتنا المالية لعام 2023 أولا بأول. وقد تراكمت علينا الديون حتى
منذ ساعه و 53 دقيقه
نفذت منظمة "انتر سوس"، بالتنسيق مع وزارة الصحة العامة والسكان، اليوم الأربعاء، لقاءًا خاصًا بالمناصرة والحشد حول { رفع التوعية بحملة التطعيم في اليمن } بتمويل مؤسسة بيل ومليندا جيتس الإنسانية بالتنسيق مع المركز الوطني للتثقيف والإعلام الصحي والسكاني.وشارك في اللقاء
منذ 23 ساعه و 57 دقيقه
كرمت الإدارة العليا في بنك التسليف التعاوني والزراعي «كاك بنك» صباح اليوم موظفي إدارات تكنولوجيا المعلومات وتطوير الانظمة ومركز البطاقات، تقديراً لعطائهم وإنجازاتهم في تطوير وتحسين البنية التحتية التقنية للبنك، ويأتي هذا التكريم في بداية العام الحالي 2025، في خطوة
منذ يوم و 23 ساعه و 52 دقيقه
أدانت الأحزاب والمكونات السياسية بمحافظة لحج في بيان صادر اليوم، الجرائم الوحشية التي ارتكبتها مليشيات الحوثي الإرهابية المدعومة من إيران بحق المدنيين العزل في منطقة حنكة آل مسعود بمديرية القريشة قيفة في محافظة البيضاء. وأعربت الأحزاب في البيان عن قلقها البالغ إزاء هذه
منذ يومان و 3 ساعات و 49 دقيقه
أفادت مصادر طبية، الإثنين بأن 3 طبيبات يمنيات حزن على المراكز الأولى في البورد العربي (الدكتوراه) والزمالة العربية في اختصاص الولادة وأمراض النساء، والذي انعقد في ديسمبر 2024.وطبقاً للموقع الرسمي للمجلس العربي للاختصاصات الصحية، فقد  جاءت د. شريفة محمد صالح الصبيحي، من
مقالات

الثلاثاء 21 فبراير 2017 09:58 صباحاً

"" المشهد السياسي الامريكي وغياب عرب ومسلمي امريكا عنه ""

 ان التصريحات الاستفزازية ، والتصرفات الا مسؤلة ، والقرار العنصري ، وغيرها من الاعمال الترمبية ضد المسلمين ، والتي افزعت مسلمي امريكا ، وبعثت الخوف في نفوسهم ، وكأنهم مجرد لاجئين او بدو رحل .

 

تخوفا غريب ليس لقلة عددهم ، او ضعف قوتهم ، او لان امريكا يحكمها نظاما مستبد وليست دولة مؤسسات . تخوفا مرفوض لا يوجد مبرر له ، يوحي بجهل وغباء مسلمي امريكا خاصة ، والدول العربية والإسلامية عامة ، باهمية العمل السياسي 

 

في الوقت نفسه نرى ترحيبا وفرحة يهودية عارمة لمثل هذه التصرفات من قبل يهود امريكا ودولة الكيان الصهيوني .

 

لكونهم اصحاب اليد الطولى ، والقول الفصل في صنع رؤسا امريكا ، وبذلك فكل رئيس مسخر لمن كانو سبب لفوزه . تاثير يهودي يفوق الخيال ، يفرض على رؤسا امريكا بوضع مصالح اليهود واهدافهم ، فوق مصالح امريكا واهدافها .

 

فلم ولن يكونو اصحاب الغالبية ، لكنهم اصحاب الغلبة . فاذا ما حاول اقامة مقارنة حول نسبة عدد العرب والمسلمين الامريكيين ، وبين نسبة عدد اليهود ، فإننا سنجد الفرق طفيف جداً ان وجد . اما اذا ما فكرنا بوضع مقارنة من حيث الاكثر نفور ، والاعظم نفوذ ، والاقوى حضور وتاثيرا على الصعيدين الرسمي ، والشعبي الامريكي ، فلا وجه لاقامة مقارنة ، وليس من باب العدل والانصاف اجراء ذلك ، فلا يجوز ان يقام مرثون بين شخص مشلول ، واخر صحيح ، او بين حيا ، وميت .

 

موضوع حساس وقضية في غاية الاهمية يجب ان لا تهمل اكثر مما اهملت ويجب على الدول العربية والاسلامية ان تستغل مساحة الديمقراطية الامريكية الشاسعة ، وتقدم الدعم المادي لعرب ومسلمي امريكا ، لتفعيلهم سياسيا وتعزيز دورهم بالمشاركة بالعملية السياسية ، باعتبارها اقرب حلما يمكن تحقيقة واسهل الطرق واضمنها لكبح جموح العدوان الامريكي المتزايد ، بدلا من الرهان على تحقيق وحدة اسلامية لبناء دولة عظمى فهذا ضربا من الخيل ، او العيش في احلام اليقضة بانتظار سقوط امريكا وانهيارها .

 

ولكن يجب ان نتخلى عن الأحلام الوردية ، وننطلق من الواقع السياسي الامريكي ، بحث وتنشيط دور عرب ومسلمي امريكا في العمل السياسي الفعال بإقناعهم بأهميته ، وما سيحققه من انجازات وثمار متعددة ومتنوعة . لهم خاصة وللعالم الاسلامي عامة .

 

حيث سيقوي من شأنهم ويعزز من مكانتهم ويدر عليهم بالخير الوفير في مختلف المجالات ويجعل منهم رقما صعب يستحال تجاهله . بالاضافة الى ما سيعكسه هذا النشاط من خدمات جلية للدول العربية والاسلامية ، بدأً بحداث تغيير ملموس في السياسة الخارجية الامريكية تجاه هذه الدول ليس فقط بكبت مشاعرحبها للكيان الصهيوني ، بل ايضا كبت مشاعرها العدائية ضد الاسلام والمسلمين ، وسنرى تغيير في لهجتها وتخفيف حدة نبراتها بل وتقليل ضغوطاتها العسكرية ، وايقاف حروبها ، وتجنب كل الاقوال والافعال المستفزة للمسلمين .

 

نشاطا اذا ما تم تفعيله فان مسلمي امريكا والعالم سينتقلون من خطوط الدفاع الى الهجوم ، ومن قائمة الارهاب الى قائمة السلام ، وتتغير نظرات ساسة امريكا واحزابها تجاه مسلمي امريكا وتعزف الاوتار وتغرد الاصوات بحقوق المسلمين وتتغنى الاحزاب الامريكية بسلام وعدل الاسلام ، وتتغزل بقيم المسلمين ، ويتسابق المرشحين لنيل رضاهم ، وخطب ودهم .

 

موضوع في غاية الاهمية ، الا ان خمول مسلمي امريكا في المشاركة السياسية ، لا يبدو طبيعيا ، بل ربما حيكة له المؤامرات ونسجة له الخطط ، بلاضافة الى اسباب متعددة منها ذاتية ( داخلية ) عفوية ، ومنها خارجية منظمة وان كانت غير مباشرة تديرها اياديا خفية ، للحيلولة دون انخراط المسلمين بالعمل السياسي ، كون تلك الايادي تعلم علم اليقين بان انخراط المسلمين سياسيا يمثل خطر حقيقيا يهدد مصالحها بصور مباشر ، وغير مباشر .

 

وبذلك فان هذه الإشكالية يجب ان تولى القدر الكبير من الاهتمام بتظافر جهود الجميع ، للبحث عن الاسباب والمسببات وايجاد الحلول المناسبة ، باجراء الدراسات البحثية لمعرفة المشكلة واسبابها ، وايجاد الحلول الناجحة ، وتقديم التوصيات الناجعة ، واظهار الاهمية العلمية والفوائد العملية ، وغيرها من العوامل التي تسهم في انعاش ذلك .

 

ونظرا لأهمية الموضوع ، وضخامة حجمه قد يسخر البعض من طرحة على مجموعة بصفحة على الفيسبوك ، مجرد لعب ولهو ، لانه يحتاج الى مراكز ابحاث ودراسات استراتيجة لا طاقة لنا به ، رايا مقبول نوعا ما فقد يحمل ثمة صواب . ولكنه طموحا مشروع ويجب ان تكن ثقتنا بأنفسنا عالية ، ولا نقلل من شأننا ، او ننتقص من قدراتنا ونتجاهلها ، فربما تكن هذه المجموعة النواة الاولى لاخراج القضية للنور ، او قد تتنبه من خلالها مراكز بحثية تتولى دراسته .

 

لذلك قررت طرح الموضوع على المجموعة ، بصورة سؤال تتبادل فيه الاراء ، وتتداول حوله الافكار البناءة المستقاة من التجارب العلمية والعملية المتراكمة لدي كوادر الدبلوماسية اليمنية المتواجدين بالمجموعة .

 

والسسسسوال هو :- ( ما هي الاسباب والمعوقات التي ادت وتؤدي للغياب شبه التام بالمشاركة في الاعمال السياسية من قبل عرب ومسلمي امريكا ؟


شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها