من نحن | اتصل بنا | الأحد 11 مايو 2025 07:43 مساءً

 

 

 

 

منذ 12 ساعه و 27 دقيقه
دشن نائب معالي وزير الصحة العامة والسكان، الدكتور عبد الله محمد دحان، اليوم الاحد، بالعاصمة المؤقتة عدن، الحملة التوعوية الخاصة باليوم العالمي لمكافحة التبغ، التي ينظمها البرنامج الوطني لمكافحة التدخين ومعالجة أضراره، خلال الفترة من 11 وحتى 31 مايو الجاري، تحت شعار "فضح
منذ 12 ساعه و 27 دقيقه
وجه معالي الدكتور محمد سعيد الزعوري وزير الشؤون الاجتماعية والعمل رسالة تأييد ومناصرة التظاهرة النسائية التي أُقيمت مساء أمس بساحة العروض بالعاصمة عدن طالبن فيها بتحسين الخدمات بعد ما أصابها من تدهور وشلل تام. وجاء في مضمون رسالته: أيتها الحرائر الجنوبيات في عاصمتنا
منذ يوم و 8 ساعات و 54 دقيقه
نفذ مركز إنصاف للحقوق والتنمية بالشراكة مع معهد DT جلسة جماعية توعوية استهدفت 15 امرأة والتي تتراوح أعمارهن بين 20 و40 عامًا، في مديرية الشيخ عثمان بمحافظة عدن، تناولت مواضيع السلامة النفسية والانتهاكات الست الجسيمة ضد الأطفال وحقوق الطفل.حيث هدفت الجلسة إلى التخفيف من معاناة
منذ يومان و 9 ساعات و 27 دقيقه
بعد ستة أيام فقط من تعيينه رئيسًا لمجلس الوزراء في الحكومة الشرعية، يقف سالم صالح سالم بن بريك أمام حزمة من التحديات الملحة التي تنتظر منه إجراءات عاجلة لانتشال المواطنين من واقع اقتصادي وخدمي متدهور، في مقدمتها أزمة الكهرباء التي تقض مضاجع سكان العاصمة المؤقتة عدن ومناطق
منذ يومان و 11 ساعه و 8 دقائق
لا تزال العاصمة المؤقتة عدن ترزح تحت وطأة الظلام وانقطاعات الكهرباء الطويلة، رغم مرور ستة أيام على تعيين سالم صالح بن بريك رئيسًا لمجلس الوزراء في الحكومة الشرعية، في وقت ترتفع فيه آمال المواطنين بحدوث تحسن ملموس في مستوى الخدمات، وعلى رأسها خدمة الكهرباء التي باتت تمثل
مقالات

الاثنين 03 أكتوبر 2016 08:03 مساءً

لابد من صنعاء !!

 

لابد من صنعاء ولو طال السفر .. تلك الجملة الشهيرة التي قالها الإمام الشافعي وهو يقصد الإمام العالم والمحدث الحافظ / إسحاق بن إبراهيم الدبري في صنعاء - في هجرة دبر إحدى قرى  سنحان .. حيث قال :


لا بد من صنعاء وإن طال السفر *** وأقصدُ القاضي إلى هجرة دبر "
 اليوم لسان كل مقاوم يلهج بها ، وكل جندي وطني حُر يردد هذه الجملة او هذا البيت الشعري ، وباتوا اليوم يتغنون به وهم اليوم على أبواب صنعاء , التي لا مناص من فتحها وبات الحسم قريبا جداً ، وما هو الا مسألة وقت لا أكثر ، يجري في ضوئه حسابات تكتيك ، ومراعاة تجنيب المدنيين في العاصمة نيران الجيش والمقاومة !!


نقول ذلك ونحن نرى في موازاة ذلك تقدم الجيش الوطني والمقاومة الشعبية  في تعز ومأرب والجوف وشبوة وأبين .. وكل يوم يمر وعناصر القوة تنفرط من أيدي الإنقلابيين ، وهوة الخلاف تزداد بينهم ، بحكم ان الانقلاب ما هو الا زواج سِفاح إن جاز لنا التعبير لحالة غرام الأفاعي بين شريكي دمار الوطن ( التحالف الحوثعفاشي )

 فعلى سبيل المثال وليس الحصر في ذمار هناك إقصاء لأنصار المخلوع ، وصل في بعض الأحيان الى التصفية الجسدية ، ولا تزال حالة الإحتقان تفرز مايشي بقرب المواجهة ، وإنفجار غضب الدم بينهما هناك بكثافة , وفي تعز التي اسقط الجيش الوطني والمقاومة مستودع الحوثيين ومعسكر الدعم والتجنيد لهم الذي كان يقتل أبناء تعز ( قرى الصراري , البعد الرابع لمران ، وطابورها الخامس هناك !!


وبعد اندحار تلك المليشيات من تلكم المنطقة ، وفتح جبهة الضباب ، ازداد زخم الانكسارات العدوانية من قبل الانقلابيين على يد المقاومة ، بل وكسر واعتراض تعزيزاتهم القادمة من إب وذمار , فتسارعت بالتالي كل من انتصارات الجيش والمقاومة في مقابل انكسارات وانحسار المليشيات ، وتقدمت المقاومة حتى وصلت تخوم محافظة صنعاء وقطعت الإمداد عن ( البعد الثالث لمران وهي مدينة صرواح ) في مأرب ، وبعد إحكام حصارها تم تحريرها من الإنقلابيين الذين كانوا يمثلون خنجراً في خاصرة مأرب التأريخ والحضارة , وبهذا تم قطع اليد التي كانت تمتد لتقتل الأبرياء في مأرب عبر صواريخهم قصيرة المدى وقذائفهم التي كانوا يمطرون بها مركز المحافظة  .


وأخيراً  تم تحرير البعد الثاني لمران وهي مجموعة ( قرى الغيل ) في محافظة الجوف المنطقة التي لم تدخل اليها ثورة 26/ سبتمبر / 1962 م ولم تعرف الجمهورية من قبل . 


والآن أعين الجيش الوطني والمقاومة الشعبية تتجه صوب ( مران 1 ) مقعل زعيم التمرد وشريك الإنقلاب الحوثي , القميص او العبائه التي لبسها  المخلوع في إسقاط اليمن وتسليمها إلى مليشيات إجرامية .


 نشاهد  كيف  تتقدم المقاومة بخطى ثابتة ، بالتزامن والتناغم مع خطوات الحكومة الشرعية التي أستقرت مؤخراً في عدن وأحيت الذكرى الــ 54  لـثورة 26 / سبتمبر المجيدة والتي كانت قد توقفت الباسمة عن إحيائها لسنوات عدة ,  وبدأت خطوات عمليه وجادة لرفع المعاناة عن المواطنين في عدن وباقي المناطق المحرره , كما كانت الحكومة اليمنية  قد أصدرت قرار في وقت سابق أنتظره اليمنيون كثيراً الأ وهو نقل أعمال البنك المركزي الى عدن وبه تم قطع الشريان الرئيس الذي كان يغذي مليشيات الإنقلاب من مناطق تسيطر عليها الشرعية حيث كانت تلك المنطق تقوم بتوريد الايرادات المالية إليه .

وبالتالي كان الإنقلابيين يستخدموا تلك الأموال في تمويل مرتزقتهم وحربهم ضد الشرعية  , وما نتوقعه اليوم هو أن يصدر قراراً شجاعاً من القيادة السياسية كالسابق يقضي بنقل الملاحة من الحديدة إلى عدن وبهذا تكون الشرعية قد أجهزت على آخر شريان يغذي المليشيات الإنقلابية  , وحكمت عليهم بالإندثار او الموت سريرياً .


إن النصر قريب  لا محاله ، ولا بد للحق ان ينتصر ، ولا بد للظلم ان ينكسر ...
ولا بد من صنعاء ، وإن شق السفر !!!!

 


شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها