من نحن | اتصل بنا | الأحد 11 مايو 2025 07:43 مساءً

 

 

 

 

منذ 6 ساعات و 29 دقيقه
دشن نائب معالي وزير الصحة العامة والسكان، الدكتور عبد الله محمد دحان، اليوم الاحد، بالعاصمة المؤقتة عدن، الحملة التوعوية الخاصة باليوم العالمي لمكافحة التبغ، التي ينظمها البرنامج الوطني لمكافحة التدخين ومعالجة أضراره، خلال الفترة من 11 وحتى 31 مايو الجاري، تحت شعار "فضح
منذ 6 ساعات و 29 دقيقه
وجه معالي الدكتور محمد سعيد الزعوري وزير الشؤون الاجتماعية والعمل رسالة تأييد ومناصرة التظاهرة النسائية التي أُقيمت مساء أمس بساحة العروض بالعاصمة عدن طالبن فيها بتحسين الخدمات بعد ما أصابها من تدهور وشلل تام. وجاء في مضمون رسالته: أيتها الحرائر الجنوبيات في عاصمتنا
منذ يوم و ساعتان و 57 دقيقه
نفذ مركز إنصاف للحقوق والتنمية بالشراكة مع معهد DT جلسة جماعية توعوية استهدفت 15 امرأة والتي تتراوح أعمارهن بين 20 و40 عامًا، في مديرية الشيخ عثمان بمحافظة عدن، تناولت مواضيع السلامة النفسية والانتهاكات الست الجسيمة ضد الأطفال وحقوق الطفل.حيث هدفت الجلسة إلى التخفيف من معاناة
منذ يومان و 3 ساعات و 30 دقيقه
بعد ستة أيام فقط من تعيينه رئيسًا لمجلس الوزراء في الحكومة الشرعية، يقف سالم صالح سالم بن بريك أمام حزمة من التحديات الملحة التي تنتظر منه إجراءات عاجلة لانتشال المواطنين من واقع اقتصادي وخدمي متدهور، في مقدمتها أزمة الكهرباء التي تقض مضاجع سكان العاصمة المؤقتة عدن ومناطق
منذ يومان و 5 ساعات و 10 دقائق
لا تزال العاصمة المؤقتة عدن ترزح تحت وطأة الظلام وانقطاعات الكهرباء الطويلة، رغم مرور ستة أيام على تعيين سالم صالح بن بريك رئيسًا لمجلس الوزراء في الحكومة الشرعية، في وقت ترتفع فيه آمال المواطنين بحدوث تحسن ملموس في مستوى الخدمات، وعلى رأسها خدمة الكهرباء التي باتت تمثل
مقالات

السبت 26 مارس 2016 02:19 صباحاً

هل تكون الكويت نهاية الأزمة اليمنية

ليس دقيقا تماما قول المبعوث الأممي لليمن إسماعيل ولد الشيخ إن «أطراف» النزاع اليمني وافقوا على هدنة لوقف إطلاق النار تمهيدا لجولة ثالثة من المفاوضات على أمل التوصل إلى إنهاء الأزمة اليمنية لأنه لا يوجد سوى طرف واحد هو السبب في كل ما يجري يتمثل في حلف الحوثيين وعلي صالح، بينما الحكومة الشرعية وداعموها السياسيون إقليميا ودوليا هم من يسعون منذ البداية إلى استعادة الدولة اليمنية وإنهاء الفوضى وإنقاذ الشعب اليمني من المعاناة الأليمة التي تسببت فيها عصابة خانت وطنيتها بعمالتها لدولة أجنبية تريد بسط نفوذها في اليمن، ورئيس سابق مخلوع انقلب على الجميع وتآمر لتدمير وطنه بسبب هوس السلطة وجنون الزعامة التي ألصقها به أتباعه المستفيدون من حماقاته.

وفي كل الأحوال هو خبر جيد في عمومه قبول الحوثيين مبدئيا بتطبيق قرار مجلس الأمن 2216 القاضي بوقف العمليات القتالية وإلقاء السلاح وتطبيق المبادرة الخليجية ومخرجات الحوار الوطني على أن تبدأ الهدنة في العاشر من أبريل واستئناف جولة ثالثة من المفاوضات في الكويت في ١٨ أبريل، ولكن يجب عدم نسيان التجربتين السابقتين للمفاوضات مع الحوثيين التي أثبتت عدم جديتهم واستهتارهم ومراوغتهم لإعادة ترتيب أوراقهم وأجندتهم لاستمرار الوضع على ما هو عليه.

كما لا يجب الوثوق بالمخادع الأكبر علي صالح الذي تستعد فلول حزبه لحشد تظاهرة اليوم في ميدان السبعين بصنعاء لاستعراض قوته من أجل أن يكون طرفا في تشكيل مستقبل اليمن وجزءا من التركيبة السياسية القادمة، بل ربما يطمح لما هو أكثر من ذلك.إنها الفرصة التي قد لا تتكرر لانتشال اليمن من هؤلاء العبثيين، ولذلك يجب ضمان ألا تذهب هدراً بأخذ كافة الضمانات التي تكفل الالتزام التام بتطبيق القرار الأممي وتنفيذه بحذافيره دون تسويف ومماطلة، وفي جانب آخر لا بد من ضمان إنهاء الخط الساخن بين الحوثيين وإيران وحضورها من خلالهم لأن هذا يمثل جزءا كبيرا من مشكلة اليمن وجيرانه، وإذا تسنى للعدالة الانتقالية أن تبدأ بعد نجاح المفاوضات فالشعب اليمني وحده صاحب الحق في الاقتصاص من المجرمين الذين أزهقوا أرواح أبنائه وليس الدول التي تفاوض من أجل ضمان خروج آمن لهم.


شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها