من نحن | اتصل بنا | الأحد 31 أغسطس 2025 11:34 مساءً

 

 

 

 

منذ 6 ساعات و 40 دقيقه
كشف مصدر مصرفي أن البنك المركزي في العاصمة المؤقتة عدن يستعد لاتخاذ إجراءات جديدة خلال الأيام المقبلة، من شأنها إحداث مزيد من التراجع في أسعار صرف العملات الأجنبية أمام الريال اليمني.وأكد المصدر أن هذه الإجراءات تأتي في إطار خطة البنك الهادفة إلى إعادة التوازن للسوق
منذ 8 ساعات و 24 دقيقه
أكد الصحفي والخبير الاقتصادي ماجد الداعري أن ما شهدته السوق المحلية في عدن من هبوط مفاجئ في أسعار الصرف خلال اليومين الماضيين ليس سوى "هبوط وهمي ومؤقت" استغلته بعض شبكات الصرافة لنهب مرتبات العسكريين ومدخرات المواطنين عبر مضاربات عكسية، في ظل صمت وتفرج البنك المركزي على
منذ 10 ساعات و 59 دقيقه
أعرب مجلس وزارة الشؤون الاجتماعية والعمل عن خالص شكره وتقديره للحكومة السويسرية ممثلة بسعادة سفيرها لدى بلادنا السيد توماس أوريل، والذي جدّد استمرار موقف حكومته الداعم لجهود الحكومة اليمنية والوزارة لتنفيذ برامج الحماية الاجتماعية وخطة حماية الأطفال، وإشادته بالجهود
منذ يوم و 10 ساعات و 43 دقيقه
شهدت أسواق الصرافة في العاصمة المؤقتة عدن، اليوم السبت، بدء المرحلة الثانية من تعافي العملة المحلية أمام العملات الأجنبية، في تطور وصفه خبراء باللافت، بعد أشهر من التراجع الحاد.   وبحسب مصادر مصرفية تحدثت لـ " وطن نيوز "، فقد تراجعت قيمة صرف الدولار الأمريكي إلى 1522
منذ يوم و 10 ساعات و 43 دقيقه
التقى معالي وزير الشؤون الاجتماعية والعمل الدكتور محمد سعيد الزعوري، صباح اليوم السبت في مكتبه بالعاصمة عدن، سعادة السفير السويسري لدى بلادنا السيد توماس أورتل، وفريق منظمة اليونيسف برئاسة السيد ميوه نيموتو، نائب الممثل المقيم في اليمن، وذلك لبحث الجهود المشتركة في مجال
مقالات

السبت 26 مارس 2016 02:19 صباحاً

هل تكون الكويت نهاية الأزمة اليمنية

ليس دقيقا تماما قول المبعوث الأممي لليمن إسماعيل ولد الشيخ إن «أطراف» النزاع اليمني وافقوا على هدنة لوقف إطلاق النار تمهيدا لجولة ثالثة من المفاوضات على أمل التوصل إلى إنهاء الأزمة اليمنية لأنه لا يوجد سوى طرف واحد هو السبب في كل ما يجري يتمثل في حلف الحوثيين وعلي صالح، بينما الحكومة الشرعية وداعموها السياسيون إقليميا ودوليا هم من يسعون منذ البداية إلى استعادة الدولة اليمنية وإنهاء الفوضى وإنقاذ الشعب اليمني من المعاناة الأليمة التي تسببت فيها عصابة خانت وطنيتها بعمالتها لدولة أجنبية تريد بسط نفوذها في اليمن، ورئيس سابق مخلوع انقلب على الجميع وتآمر لتدمير وطنه بسبب هوس السلطة وجنون الزعامة التي ألصقها به أتباعه المستفيدون من حماقاته.

وفي كل الأحوال هو خبر جيد في عمومه قبول الحوثيين مبدئيا بتطبيق قرار مجلس الأمن 2216 القاضي بوقف العمليات القتالية وإلقاء السلاح وتطبيق المبادرة الخليجية ومخرجات الحوار الوطني على أن تبدأ الهدنة في العاشر من أبريل واستئناف جولة ثالثة من المفاوضات في الكويت في ١٨ أبريل، ولكن يجب عدم نسيان التجربتين السابقتين للمفاوضات مع الحوثيين التي أثبتت عدم جديتهم واستهتارهم ومراوغتهم لإعادة ترتيب أوراقهم وأجندتهم لاستمرار الوضع على ما هو عليه.

كما لا يجب الوثوق بالمخادع الأكبر علي صالح الذي تستعد فلول حزبه لحشد تظاهرة اليوم في ميدان السبعين بصنعاء لاستعراض قوته من أجل أن يكون طرفا في تشكيل مستقبل اليمن وجزءا من التركيبة السياسية القادمة، بل ربما يطمح لما هو أكثر من ذلك.إنها الفرصة التي قد لا تتكرر لانتشال اليمن من هؤلاء العبثيين، ولذلك يجب ضمان ألا تذهب هدراً بأخذ كافة الضمانات التي تكفل الالتزام التام بتطبيق القرار الأممي وتنفيذه بحذافيره دون تسويف ومماطلة، وفي جانب آخر لا بد من ضمان إنهاء الخط الساخن بين الحوثيين وإيران وحضورها من خلالهم لأن هذا يمثل جزءا كبيرا من مشكلة اليمن وجيرانه، وإذا تسنى للعدالة الانتقالية أن تبدأ بعد نجاح المفاوضات فالشعب اليمني وحده صاحب الحق في الاقتصاص من المجرمين الذين أزهقوا أرواح أبنائه وليس الدول التي تفاوض من أجل ضمان خروج آمن لهم.


شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها