من نحن | اتصل بنا | الأحد 07 ديسمبر 2025 06:19 مساءً

 

 

 

 

منذ 12 ساعه و 3 دقائق
إن شعب حضرموت، الذي عانى من ويلات الحروب والتهميش والظلم، يؤمن بالعمل السياسي الديمقراطي القائم على حرية الاختيار. إنهم يرفضون بشكل قاطع فرض أي وصاية عليهم، سواء من الشمال أو الجنوب. إن أبناء حضرموت هم الجهة الوحيدة المخولة بحماية أمن منطقتهم، وضمان استقرارها، ودفع عجلة
منذ يوم و 3 ساعات و 18 دقيقه
لقطة تختصر مشهد الاحترام والتقدير، ومشهد مؤثر يلخّص عمق العلاقات الأخوية والإحترام المتبادل بين حضرموت والمملكة العربية السعودية، تظهر هذه الصورة قائد الوفد السعودي اللواء الدكتور محمد بن عبيد القحطاني، رئيس اللجنة الخاصة، وهو ينصت باهتمام لإحدى الشابات الحاضرات ضمن
منذ يوم و 7 ساعات و 5 دقائق
  سليم المعمري: اختُتِمت مؤسسة العيون الطبية ومستوصف د صالح التخصصي بردفان م/ لحج — مخيم ردفان المجاني لسحب المياه البيضاء وزراعة العدسات، والذي دشنت المعاينات في 1ديسمبر في مستشفى حبيل جبر العام و 2 ديسمبر في مستشفى حالمين العام .   واجريت العمليات في مستوصف د صالح
منذ يومان و 19 دقيقه
لا أحد في حضرموت كان يومًا حزينًا على المنطقة العسكرية الأولى، ولا أحد رأى في وجودها قدرًا لا يمكن تغييره. فأبناء حضرموت كانوا أول من وقف في وجهها، وأول من دفع ثمن مقاومتها. في حرب 94 كانوا في مقدمة معركة المطار، ثم واصلوا نضالهم سنوات طويلة حتى قُتل الشهيد سعد بن حبريش وهو
منذ 4 ايام و 5 ساعات و 47 دقيقه
ايام عصيبة مرت على الحضارم ظنّ الكثير منهم أن حضرموت ستخسر قضيتها ويعاد أستباحة أرضها وتعود لأسر من ينهب ثرواتها !!!.لكن سيخيب رجاء المغامرون ومن ورأهم إن شاء الله ، وسيعود نجم حضرموت للسطوع بعد أكثر من نصف قرن من الأفول وضياع الهوية والحقوق  ؟!.هناك هامش تم التغافل عنه 
مقالات

الخميس 10 مارس 2016 01:36 صباحاً

هل فهم الحوثيون الدرس ؟

تواترت أخبار متفرقة يوم أمس أن وفدا يمثل الحوثيين وصل إلى المملكة طلبا لإنهاء الحرب التي يشنها تحالف عاصفة الحزم عليهم وحليفهم الرئيس السابق علي صالح منذ عام.

وإذا صح هذا الخبر، وهو ما نتمناه، فإن الحوثيين يكونون قد عرفوا ولو متأخرين أنهم لن يكسبوا الحرب ولن تتحقق طموحاتهم العبثية وهلوساتهم الخيالية أن باستطاعتهم السيطرة على اليمن وتسليمه في النهاية بشكل غير مباشر لداعمهم الاستراتيجي الإيراني لتأسيس بؤرة تخريب جديدة في خاصرة المملكة ودول مجلس التعاون والتحكم في الممرات المائية والعبث بمقدرات المنطقة.لقد اشتغل بعض الإعلام المأجور الذي يستثمر الأزمات دون ضمير على تسويق فكرة أن الحوثيين يقاومون بقوة وأنهم أنهكوا قوات التحالف ولولا ذلك ما استمرت الحرب كل هذه المدة،

وقد صدق بعض المخدرين هذه المقولة وخدعوا بها كثيرا من السذج والبسطاء في اليمن وخارجه، مع أنهم يعرفون يقينا أن التحالف بقوته المتطورة يستطيع تدمير الأخضر واليابس لو أراد، ولكن ليس هذا هدفه أو ما تريده الدول المشتركة فيه لأن الهدف محدد وهو شل كل مقومات المتمردين وإجبارهم على الإذعان للشرعية دون مساس بالمدنيين، ولأن الحوثيين عصابات وليسوا جيشا نظاميا فإن في ذلك شيئا من الصعوبة لمحاصرتهم والسيطرة عليهم، ولكن في النهاية استطاع التحالف بتكتيكاته العسكرية المضافة إلى العمل السياسي والاستخباراتي،

استطاع إجبارهم على الشعور الأكيد بأنه لا مجال أبدا أن يكسبوا مثقال ذرة في الحرب وأن حليفهم الإيراني لن يستطيع إنقاذهم لأن اليمن خط أحمر غير مسموح له بتجاوزه.لقد أذنب الحوثيون وصالح بحق اليمن واليمنيين وارتكبوا جريمة لن يغفرها لهم التأريخ اليمني، وحتما لم يبادروا بطلب إنهاء الحرب إلا لعجزهم وفشلهم،

ولكن تجاربنا معهم وتجارب اليمنيين تؤكد أنه لا يمكن الوثوق بهم بسهولة، وبالتالي حتى لو كانوا صادقين هذه المرة فإنه لا بد من وجود كل الضمانات التي تمنعهم من محاولة التهور مجددا، ولا بد لهم من تنفيذ كل بنود المبادرة الخليجية وقرارات الأمم المتحدة حرفيا وفورا، وبدون ذلك ليس أمامهم سوى الاستسلام بالقوة التي يعرفون جيدا أنهم أضعف بكثير من مواجهتها.


شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها