من نحن | اتصل بنا | الخميس 03 يوليو 2025 12:08 صباحاً

 

 

 

 

منذ يوم و 13 ساعه و 3 دقائق
ترأس العميد مفتي سهيل صموده، مدير عام الشرطة والأمن بمحافظة المهرة، الاجتماع نصف السنوي للأجهزة الأمنية للعام 2025. واستهل العميد صموده الاجتماع بالترحيب بالحاضرين، مؤكدًا على الأهمية الكبيرة لهذه اللقاءات الدورية في تقييم الأداء الأمني والتخطيط المستقبلي.وشدد العميد
منذ يوم و 20 ساعه و دقيقتان
أدان عضو مجلس القيادة الرئاسي الدكتور عبدالله العليمي الجريمة البشعة التي ارتكبتها ميليشيا الحوثي بحق الشيخ صالح حنتوس، مدير دار القرآن بمديرية السلفية، وأحد الشخصيات الاجتماعية البارزة في محافظة ريمة، معتبرًا أن هذه الجريمة تعكس السلوك الإجرامي للمليشيا، وتدل على
منذ يومان و 14 ساعه و 18 دقيقه
حذّرت جامعة العلوم والتكنولوجيا من الانجرار وراء الأكاذيب المتعلقة بإعادة الاعتراف بفروعها الخاضعة لسيطرة مليشيا الحوثي ومخرجاتها، مؤكدةً أن "كل ما يُروَّج له عارٍ عن الصحة جملةً وتفصيلًا".   وقالت الجامعة في بيان لها، إنه ومنذ قرار مجلس أمناء الجامعة في سبتمبر 2020 بنقل
منذ 3 ايام و 3 ساعات و 56 دقيقه
    شهد المخيم الطبي المجاني الثاني لجراحة تصحيح الحَوَل، المقام في المستشفى السعودي الميداني بمدينة المخاء، نجاحاً لافتاً خلال اليومين الأولى من إجراء العمليات، وسط إشادة واسعة من المستفيدين والأهالي، بعد ظهور نتائج باهرة وملموسة للحالات التي أجريت لها التدخلات
منذ 4 ايام و 17 ساعه و 3 دقائق
وجّه رئيس مجلس الوزراء، الدكتور سالم صالح بن بريك، اليوم الأحد، قيادة مصافي عدن بإعداد خطة واقعية ومزمنة لإعادة تشغيل المنشأة النفطية الحيوية، بما يعيد لها دورها الاستراتيجي في تغطية السوق المحلية بالمشتقات النفطية، ورفد الاقتصاد الوطني.   جاء ذلك خلال اجتماع عقده في
مقالات

تواترت أخبار متفرقة يوم أمس أن وفدا يمثل الحوثيين وصل إلى المملكة طلبا لإنهاء الحرب التي يشنها تحالف عاصفة الحزم عليهم وحليفهم الرئيس السابق علي صالح منذ عام. وإذا صح هذا الخبر، وهو ما نتمناه،
أمّا العجزة فهي إدارة هادي ..ورجالهوأمّا المسنّون فهم ضحايا دار المسنّين في عدنالعاجزون الفاشلون هم أساس كل الكوارثأرسل ملكُ الروم رسالة إلى هارون الرشيد في بغداد يقول له ' إن دولتك على اتساع
لم يكن المقدشي من جنرالات الجيش المُهابين، أو ذوي الذكاء، لكنه كان يملك أفضل القصور. فجر الحوثيون واجهة قصره، فأصيب الناس بذهول كبير. انتظر المقدشي تعاطفاً شعبياً، فها قد صار شهيداً، غير أن
كتبت في "العربي الجديد" (29/2/2016) مقالة بعنوان "علي محسن في المكان المناسب"، وانهالت على بريدي الإلكتروني ووسائل الاتصال الاجتماعي تعقيباتٌ، منها ناكر كل ما قلت عن الرجل من خير، وبعضها من فريق
لدولة الكويت حضور طاغ في وجدان الشعب اليمني الذي يحمل الكثير من الود والتقدير لها منذ عقود من الزمن بفضل يدها البيضاء التي ظلت ممدودة منذ أكثر نصف قرن، إذ لم يتوقف عطاؤها عند مئات المشاريع
خلفت الحرب في اليمن، حتى الآن، خسائر بشرية ومادية فادحة، وبقدر ما تلخص هذه الخسائر فظاعة الحرب، وألم غض العالم الطرف عن مأساة اليمنيين، تكشف الحرب، في مساراتها السياسية والعسكرية، خسارة
أنا عدن، من عرفني فقد عرفني، ومن لم يعرفني فأنا أعرفه بنفسي، أنا درة الجنوب وقبلة القلوب، جنة الله في أرضه التي جعلتم منها جحيماً. صنعت بإرادتي من فوهة البركان جنة ومدينة لا تقهر وبرزخاً
كون عدن عاصمة مؤقتة، أو دائمة للدولة اليمنية الاتحادية سيجعلها أكبر بؤرة بناء في الجزيرة العربية. لو أنها فتحت الأبواب للرئاسة والدولة، للحكومة والأمن، للخليج والسفارات لو تحرك المطار
طوال فترة حكم صالح قدم لنا اعلامهُ وسياسيوهُ محافظة مارب كمحافظة لا يجيد اهلها الا التخريب ، ثم قامت ثورة الشباب وكان الماربيون من اوائل المطالبين برحيله فسعى اكثر الى شيطنة المحافظة