من نحن | اتصل بنا | الأربعاء 17 أبريل 2024 09:35 مساءً

 

 

 

 

منذ 8 ساعات و 46 دقيقه
قام رئيس مجلس الوزراء الدكتور أحمد عوض بن مبارك، اليوم الأربعاء، بمعية معالي وزير الشؤون الإجتماعية والعمل الدكتور محمد سعيد الزعوري ووزير المياه والبيئة الدكتور توفيق الشرجبي، بزيارة تفقدية لمحافظة لحج. وفور وصوله عاصمة المحافظة الحوطة عقد رئيس الوزراء إجتماعاً للمكتب
منذ 9 ساعات و 8 دقائق
لم تعد ويلات الحرب على اليمن والصراع البيني البيني وآثارهما في المدن فقط كما اعتدنا عليها لتسع سنوات، بل امتدت واتسعت وشملت جغرافية البلد الديموغرافية كاملة، هناك عشرات الآلاف ممن حملتهم رياح الحرب إلى مرافئ اللجوء في الإغتراب باتوا كمن يتحايل على المأساة بنشوة البحث عن
منذ يوم و 7 ساعات و 43 دقيقه
وثق مقطع فيديو متداول، ردة فعل قوية لشيخ يمني، في مناطق سيطرة الحوثيين، بعدما طلب منه الحوثيون، تأدية شعار الصرخة الخمينية، في أحد مراكز الشرطة. وظهر في الفيديو، الشيخ أمين حسن راجح عضو اللجنة الدائمة للمؤتمر الشعبي العام، يتحدث بعد خروج أحد الشباب من سجون المليشيات
منذ يوم و 8 ساعات و 11 دقيقه
استقبل عصر يومنا هذا الثلاثاء مدير فرع كبار العملاء ببنك التسليف التعاوني والزراعي (كاك بنك) الاستاذ عماد عبدالقادر الشبري المعزين في وفاة والده الفقيد عبدالقادر عيسى الشبري الذي وافته المنية يوم أمس الإثنين إثر مرض عضال الم به، بعد حياة زاخرة بالعطاء المهني والإنساني على
منذ يوم و 10 ساعات و 21 دقيقه
طالبت وزارة الشؤون الإجتماعية والعمل بالعاصمة عدن معالي وزير الدولة محافظ العاصمة عدن بالتوجيه للجهات الأمنية ذات العلاقة لإتخاذ الإجراءات القانونية بإغلاق مكاتب التشغيل المخالفة للقانون. وجاء في المذكرة التي رفعتها الوزارة إلى وزير الدولة محافظ العاصمة عدن، إنه بناءً
مقالات

الأحد 20 أغسطس 2017 06:10 مساءً

قوتي بسلاحي فبلادي بلا قانون يحميها

لا أدري أن كنت احلم بتلك المدينة التي كان يتغنى بها المثقفون والمهتمون بأنها عنوان المدنية والثقافة والحضارة والقانون وما تراه عيناي بهذه الفترة من مظاهر مسلحة وبلطجة على المواطنين والمدنيين العزل بمدينتنا عدن تدمع بها القلوب قبل العيون !فكم من شاب كان ضحية هذا السلاح؟ .. فالمظاهر المسلحة بمدينة عدن هي دخيلة كغيرها من الظواهر السلبية .

 

فكثير من الشباب نسمع منهم أنا احمل السلاح من اجل حماية نفسي وأسرتي فالبلاد بلا قانون يحميها ، فمنهم من يمتلك سلاح مرخص ومنهم من قام بشراءه وغير مرخص من جهة أمنية ..

 

وهناك من يضرب الرصاص في الزواجات ويعبر عن فرحته وبالمقابل يؤذي الآخرين بالراجع حق الرصاص ام بتكسير ممتلكات غيره أو بإصابة أشخاص لا ذنب لهم سواء تواجدهم مكان ضرب الرصاص .

 

فباعتقادي وجود السلاح في أوساط المجتمع بجميع شرائحه خلق نزاع مسلح وحروب داخلية وابرز مليشيات داخلية كلا منها تتبع جهة ما وتسبب في ذلك انقسام الدولة وغيابها خارج البلاد ، فأصبح المواطن البسيط يبحث عن الحماية لنفسه ولذويه بقوة السلاح ،مما يسبب انتشار ثقافة عامة يغلب عليها طابع العنف بحيث يستخدم السلاح ضد المدنيين. أهالي المناطق السكنية يتضررون دائما من إطلاق العيرة النارية فالرصاص الراجع يؤثر على مساكنهم ومكاتبهم ..

 

 فكثير من الأماكن تضررت خلال هذه الفترة من الراجع الرصاص فهناك في إحدى المناطق في كريتر من فقد حياته بسبب راجع جاءه إلى الحوش حق بيته ، وفي الشارع الرئيسي كثير من المكاتب تضررت برصاص الراجع من تحطم واجهتها الزجاجية فمن يعوض هؤلاء؟ فمتى تنهض المكونات السياسية والأحزاب ؟

 

لقيام دولة النظام والقانون وتفعل دور الأجهزة الأمنية من مراكز الشرط وإدارة الأمن وإقامة جيش وطني قوي وتفعيل دور محاكم القضاء لفصل بين القضايا المجتمعية والجنائية.

 

علينا جميعاً نسعى جاهدين إلى إيجاد الدولة فهي صانعة القرار بمنع حمل السلاح ضمن اطر قانونية ستعمل بإصدار قانون يمنع حمل السلاح للعامة أو تشريع بالبرلمان بمعاقبة كل من يحمل السلاح غير رجل الأمن.


شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها