من نحن | اتصل بنا | الخميس 25 أبريل 2024 08:04 مساءً

 

 

 

 

منذ ساعه و 44 دقيقه
اختتمت هيئة السلم المجتمعي بمدينة المكلا صباح اليوم، دورة الإتصال والتواصل الاستراتيجي، التي نظمتها بالشراكة مع المعهد الوطني الديمقراطي (NDI) وبتمويل من الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية (USAID).وشارك في الدورة، التي استمرت لثلاثة أيام، ممثلي السلطات المحلية والقضائية
منذ 6 ساعات و 55 دقيقه
حذرت نقابة مستوردي وتجار الأدوية والمستلزمات الطبية من نفاذ الأدوية والمستلزمات من السوق الدوائي، إثر قرار نيابة جنوب عدن بمنع استيراد جميع الأدوية بحاويات جافة، واعادة الحاويات المحتجزة في ميناء عدن منذ ما يقارب خمسة أشهر إلى بلد المنشأ.    وقال مصدر في النقابة فضل
منذ 21 ساعه و 54 دقيقه
بعث القائم بأعمال رئيس مجلس الادارة الرئيس التنفيذي لبنك التسليف التعاوني والزراعي (كاك بنك) الاستاذ "حاشد الهمداني" برقية عزاء ومواساة، لمحافظ محافظة لحج اللواء "أحمد عبدالله تركي" في وفاة نجله" شايع " الذي وافاه الاجل في دولة الهند اثر مرض عضال الم به . وجاء في برقية العزاء
منذ 23 ساعه و 32 دقيقه
شُيّع صباح اليوم في موكب جنائزي جثمان نجل محافظ محافظة لحج المغفور له بإذن الله تعالى شائع أحمد عبدالله تركي، حيث كان على رأس المشيعين كُلٍّ من الأخ علي الكثيري رئيس الجمعية الوطنية للمجلس الإنتقالي الجنوبي والدكتور محمد سعيد الزعوري وزير الشؤون الإجتماعية والعمل وأعضاء
منذ يوم و 26 دقيقه
كرم بنك التسليف التعاوني والزراعي «كاك بنك» ممثلا بفرع تعز شركتي سهيل للصرافة، وبن أمين للصرافة، كأكثر الشركات تفاعلاً في صرف الحوالات الصادرة عبر كاك حوالة. وقام مدير فرع «كاك بنك» بتعز الدكتور/ عبد الجليل الحراني، وبتكليف من القائم بأعمال رئيس مجلس الادارة،
مقالات

الاثنين 03 أكتوبر 2016 08:03 مساءً

لابد من صنعاء !!

 

لابد من صنعاء ولو طال السفر .. تلك الجملة الشهيرة التي قالها الإمام الشافعي وهو يقصد الإمام العالم والمحدث الحافظ / إسحاق بن إبراهيم الدبري في صنعاء - في هجرة دبر إحدى قرى  سنحان .. حيث قال :


لا بد من صنعاء وإن طال السفر *** وأقصدُ القاضي إلى هجرة دبر "
 اليوم لسان كل مقاوم يلهج بها ، وكل جندي وطني حُر يردد هذه الجملة او هذا البيت الشعري ، وباتوا اليوم يتغنون به وهم اليوم على أبواب صنعاء , التي لا مناص من فتحها وبات الحسم قريبا جداً ، وما هو الا مسألة وقت لا أكثر ، يجري في ضوئه حسابات تكتيك ، ومراعاة تجنيب المدنيين في العاصمة نيران الجيش والمقاومة !!


نقول ذلك ونحن نرى في موازاة ذلك تقدم الجيش الوطني والمقاومة الشعبية  في تعز ومأرب والجوف وشبوة وأبين .. وكل يوم يمر وعناصر القوة تنفرط من أيدي الإنقلابيين ، وهوة الخلاف تزداد بينهم ، بحكم ان الانقلاب ما هو الا زواج سِفاح إن جاز لنا التعبير لحالة غرام الأفاعي بين شريكي دمار الوطن ( التحالف الحوثعفاشي )

 فعلى سبيل المثال وليس الحصر في ذمار هناك إقصاء لأنصار المخلوع ، وصل في بعض الأحيان الى التصفية الجسدية ، ولا تزال حالة الإحتقان تفرز مايشي بقرب المواجهة ، وإنفجار غضب الدم بينهما هناك بكثافة , وفي تعز التي اسقط الجيش الوطني والمقاومة مستودع الحوثيين ومعسكر الدعم والتجنيد لهم الذي كان يقتل أبناء تعز ( قرى الصراري , البعد الرابع لمران ، وطابورها الخامس هناك !!


وبعد اندحار تلك المليشيات من تلكم المنطقة ، وفتح جبهة الضباب ، ازداد زخم الانكسارات العدوانية من قبل الانقلابيين على يد المقاومة ، بل وكسر واعتراض تعزيزاتهم القادمة من إب وذمار , فتسارعت بالتالي كل من انتصارات الجيش والمقاومة في مقابل انكسارات وانحسار المليشيات ، وتقدمت المقاومة حتى وصلت تخوم محافظة صنعاء وقطعت الإمداد عن ( البعد الثالث لمران وهي مدينة صرواح ) في مأرب ، وبعد إحكام حصارها تم تحريرها من الإنقلابيين الذين كانوا يمثلون خنجراً في خاصرة مأرب التأريخ والحضارة , وبهذا تم قطع اليد التي كانت تمتد لتقتل الأبرياء في مأرب عبر صواريخهم قصيرة المدى وقذائفهم التي كانوا يمطرون بها مركز المحافظة  .


وأخيراً  تم تحرير البعد الثاني لمران وهي مجموعة ( قرى الغيل ) في محافظة الجوف المنطقة التي لم تدخل اليها ثورة 26/ سبتمبر / 1962 م ولم تعرف الجمهورية من قبل . 


والآن أعين الجيش الوطني والمقاومة الشعبية تتجه صوب ( مران 1 ) مقعل زعيم التمرد وشريك الإنقلاب الحوثي , القميص او العبائه التي لبسها  المخلوع في إسقاط اليمن وتسليمها إلى مليشيات إجرامية .


 نشاهد  كيف  تتقدم المقاومة بخطى ثابتة ، بالتزامن والتناغم مع خطوات الحكومة الشرعية التي أستقرت مؤخراً في عدن وأحيت الذكرى الــ 54  لـثورة 26 / سبتمبر المجيدة والتي كانت قد توقفت الباسمة عن إحيائها لسنوات عدة ,  وبدأت خطوات عمليه وجادة لرفع المعاناة عن المواطنين في عدن وباقي المناطق المحرره , كما كانت الحكومة اليمنية  قد أصدرت قرار في وقت سابق أنتظره اليمنيون كثيراً الأ وهو نقل أعمال البنك المركزي الى عدن وبه تم قطع الشريان الرئيس الذي كان يغذي مليشيات الإنقلاب من مناطق تسيطر عليها الشرعية حيث كانت تلك المنطق تقوم بتوريد الايرادات المالية إليه .

وبالتالي كان الإنقلابيين يستخدموا تلك الأموال في تمويل مرتزقتهم وحربهم ضد الشرعية  , وما نتوقعه اليوم هو أن يصدر قراراً شجاعاً من القيادة السياسية كالسابق يقضي بنقل الملاحة من الحديدة إلى عدن وبهذا تكون الشرعية قد أجهزت على آخر شريان يغذي المليشيات الإنقلابية  , وحكمت عليهم بالإندثار او الموت سريرياً .


إن النصر قريب  لا محاله ، ولا بد للحق ان ينتصر ، ولا بد للظلم ان ينكسر ...
ولا بد من صنعاء ، وإن شق السفر !!!!

 


شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها