من نحن | اتصل بنا | الخميس 28 مارس 2024 12:14 صباحاً

 

 

 

 

منذ 16 ساعه و 50 دقيقه
        إدارة الصيانة الطارئة بصندوق صيانة الطرق والجسور المركز الرئيسي-العاصمة عدن تعد من الادارات التي تهتم وتتولى الأعمال الطارئة عبر إزاحة الرمال وفتح الطرقات التي تسببها الأمطار الغزيرة من خلال رفع أضرار السيول عند الكوارث الطبيعية ومن ضمن هذه المهام تجري في
منذ 17 ساعه و 17 دقيقه
أفصحت الولايات المتحدة الأمريكية، الأربعاء، 27 آذار، 2024، عن كواليس اتفاق مع السعودية بشأن  اليمن.   وفي التفاصيل، سربت إدارة بايدن معلومات جديدة حول كواليس زيارة وزير الخارجية الأمريكي انتوني بلينكن الأخيرة إلى الرياض.   وذكرت مصادر دبلوماسية أن  بلينكن ابلغ ولي
منذ 17 ساعه و 52 دقيقه
كشفت مصادر صحفية مقربة من الحوثيين، تفاصيل جديدة عن الوساطة التي حدثت بين البنك المركزي في العاصمة المؤقتة عدن، والآخر غير الشرعي الواقع تحت سيطرة الحوثيين بصنعاء، بشأن الأزمة الأخيرة المتعلقة بالحوالات المالية. وذكرت المصادر، ان جمعيتي الصرافة والبنوك في صنعاء وعدن،
منذ 18 ساعه و 14 دقيقه
في تغريدة نشرها العميد خالد النسي الخبير العسكري على حائط صفحته الرسمية بمنصة إكس، كشف النسي عن العامل الذي سيؤدي إلى سقوط جماعة الحوثي في اليمن.   وأكد النسي أن سقوط الحوثيين لم يكن نتيجة لخيانة القوى اليمنية المناهضة لهم خلال التسع سنوات الماضية.   وأشار إلى أنه لا
منذ 18 ساعه و 23 دقيقه
بتعيين الدكتور شايع الزنداني وزيراً للخارجية، تكون جميع الوزارات السيادية كلها في أيدي أبناء الجنوب العزيز، ورئاسة الحكومة أيضا.ويهيمن الانتقالي على مجلس الرئاسة، في عدن؛ وبسبب تلك الهيمنة يبدو  الرئيس رشاد العليمي منفذاً لمشيئة الانتقالي ليس أكثر.مبروك للدكتور شايع،
اخبار تقارير

«المخلوع» سلم اليمن لحركة أيديولوجية تابعة لإيران

الشرق نيوز - متابعات : الخميس 24 مارس 2016 02:44 صباحاً

بدأ تنظيم الميليشيات الحوثية في نشاطه في جبال مران بمحافظة صعدة منتصف ثمانينات القرن الماضي بعد لقاء جمع السفير الإيراني الذي قدم إلى مران للقاء بدر الدين الحوثي .

وأثناء أزمة الخليج عام 1990م عمد الرئيس المخلوع علي عبدالله صالح لدعم بدر الدين الحوثي عبر نجله عضوا في حزب الحق الذي تأسس في نفس العام وكان حسين بدر الدين الحوثي من أبرز المؤسسين له ومسؤولا بالقيام بعمليات استهداف للحدود مع المملكة وابتزازها.

لكن حسين بدر الدين الحوثي أنشق عام 1991م عن حزب الحق الوليد وذات التوجه الزيدي وبدأ بإنشاء تنظيم جديد أطلق عليه «الشباب المؤمن» حيث كان مقره جبال مران وضم في عضويته عددا كبيرا من شباب الزيدية .

تمكن «الصريع حسين بدر الدين الحوثي» من استقطاب الشباب والقبائل والوجاهات الاجتماعية في صعدة وكان حينها يحظى برعاية ودعم من حكومة الرئيس المخلوع علي عبد الله صالح وكان الهدف تقوية النفوذ الشيعي في مواجهة الاكتساح القوي لحزب الإصلاح وتيار السلفيين بقيادة الراحل مقبل بن هادي الوادعي الذي لا يبعد سوى بعض الكيلومترات عن مركز الحوثي.

بدأت قيادات في الزيدية تحذر على لسان صحيفة الأمة التابعة لحزب الحق من ضلالات حسين الحوثي وأتباعه، منكرين أن تمتّ أقواله وأفعاله إلى أهل البيت وإلى المذهب الزيدي بصلة، ومحرّمين الإصغاء إلى تلك البدع والضلالات والتأييد لها أو الرضا بها.

لكن بدر الدين ونجله عمدوا لإنشاء الحوزات والمخيمات الصيفية، والندوات والمحاضرات والدروس التي تروج لفكرهم الإرهابي، بل تجاوزاها إلى تحريض أتباعه على اقتناء الأسلحة والذخيرة؛ تحسبا لما يزعمه بمواجهة الأعداء من «الأمريكيين واليهود» .

كان رواد مجلس بدر الدين الحوثي ونجله جميعهم أطفال يذهبون إلى صعدة لغرض دراسة الفقه وأحكام الشريعة بناء على توجيه من بعض العلماء المؤيدين للفكر الحوثي في صنعاء وذمار وعدد من المنطاق بالإضافة إلى بعض ممن يحبذون دراسة بعض كتب الشعوذة وجميعهم يتراوح أعمارهم ما بين (15- 25) عاماً ولذا فإن جميع مؤيدي من الشباب والأطفال الذين ذهب بعضهم لوصف حسين بدر الدين الحوثي بالمهدي أو نبي آخر الزمان.

كانت اتفاقية الحدود بين المملكة واليمن ضربة قوية للحوثيين وما تبعها من توجه خليجي لضم اليمن إلى مجلس التعاون الخليجي عام 2002م مما أثار حفيظة الحوثيين وإيران حيث بدأت بالتمرد على نظام علي عبدالله صالح عام 2003م وخرجت في مظاهرات ترديد شعاراتها التي تسمى بـ «الصراخة»، وقد بلغ الأمر في إحدى المظاهرات بسقوط قتلى أثناء مسيرة نظمها التنظيم باتجاه السفارة الأمريكية إبان الحرب على العراق في 2003م.

لكن تنظيم الشباب المؤمن لم يصمد كثيراً خاصة بعد الحرب الأولى التي اندلعت عام2003م وقتل فيها المؤسس حسين بدر الدين الحوثي، فيما ألقي القبض على والده وأشقائه بما فيهم عبدالملك الحوثي، ومحمد علي الحوثي وعبد العظيم الحوثي غير أن العفو الذي أصدره المخلوع جعل تلك الجماعة الإرهابية تعود للواجهة بقوة وتلقى التعاطف الشعبي كون الحوثي كان في ذلك الوقت يقوم بصرف رواتب لبعض مؤيديه، ويركز على تقديم المساعدات الاجتماعية والخيرية واستغلاله.

ظل الحوثي يشعر الأطراف السياسية والحزبية أنه مظلوم في مواجهة الدولة مما جعل الكثير من اليمنيين في مختلف المحافظات تتعاطف معه وساعده ذلك في مواجهة الدولة لخمسة حروب آخرها عام 2009م رغم الخلافات فيما بينهما إثر تصعيد عبد الملك الحوثي بدلا عن حسين بدر الدين الحوثي مع أن عبد العظيم الحوثي كان الأولى بالقيادة نظرا لأنه كان يشغل نائبا لحسين بدر الدين بناء على الترتيب الذي وضعته إيران لهذا التنظيم.

ظل الخلاف لفترة طويلة لكن التحالف بين علي عبدالله صالح والحوثي وتدخل إيران أجبر الميليشيات الحوثية على إطلاق سراح عبد العظيم الحوثي خاصة وأن المخلوع كان يخطط لتوطيد الشراكة بينه والتنظيم وجعله خطا للقضاء على خصومه السياسيين وتصفية الملعب.

ففي عام 2011م وعقب اندلاع الاحتجاجات الشعبية توجه إلى محافظة حجة والتقى خلالها بقيادات من الحوثي ووقف فيهم متحدثا : «السلطة ستذهب منكم إن لم تدعمونني بقوة الآن الجميع يريد إسقاطي» اتفق حينها على أن يسلمهم محافظة صعدة بكاملها على أن يبدؤوا هم في الانضمام للثورة الشعبية وإفشالها وهو ما حدث بالفعل ودخل الحوثيين صنعاء إلى ساحة التغيير باللباس المدني وكانت هناك مخيمات يطلق عليه بمخيمات الصمود.

التحالف مع الشيطان

لم يوقع الرئيس المخلوع علي عبدالله صالح على ورقة المبادرة الخليجية إلا وقد أبرم اتفاقا مع الميليشيات الحوثية وكان نص خطابه «ليس المهم التوقيع ولكن المهم حسن النوايا».

كان سؤالي لقيادي رفيع في حزب المؤتمر لشعبي العام نهاية عام 2011م وهو في المطار قبل صعوده للطائرة للذهاب للرياض للتوقيع على المبادرة الخليجية .. كيف يمكن أن تقبلوا بالشيطان الحوثي وتجلسون معه للحوار فهو تابع لإيران ولكم معه ستة حروب.. لكنه فاجأني بالرد بالقول : « يا أحمد من الآن وصاعدا اصمت ولا تتحدث عن الحوثي وهو ليس عدونا ولا يعد إرهابيا ولكنه الصديق الذي سيساعدنا في ضرب حزب الإصلاح والأحزاب الأخرى حتى يصفو لنا الملعب ونعود للسلطة».

صعد الحوثي من استهدافه لمن يعارضه فكريا في صعدة وهجر الكثير منهم وسجن بل وفرض الزكاة على غالبيتهم وجند الآلاف من الأطفال خلال عام 2012م وهو عام التحضير والتدريب، لكنه في عام 2013م كان عام التسليح وإعداد العدة من خلال التزود بالسلاح.

وسائل دعم الحوثي

لم تكن وسائل دعم الحوثي إيرانية بل إن الفشل الذريع للحكومات اليمنية المتعاقبة في تحقيق تطلعات الشعب ووصول المجتمع اليمني لإحباط جراء تصاعد حالة الفقر وتضخم المعاناة إلى جانب الدعم الذي حضي به من أتباع الرئيس المخلوع علي عبدالله صالح جلعهم يلتفون حول ميليشيات الحوثي التي تجتاح المدن اليمنية واحدة تلو الأخرى.

 

المزيد في اخبار تقارير
رفع عدد من ضباط القوات المسلحة الحاصلين على الشهادات والدرجات العلمية العليا "الماجستير والدكتوراه" في مختلف التخصصات الموازية للعلوم العسكرية مناشدة عاجلة إلى
المزيد ...
أصدرت محكمة الأموال العامة الابتدائية بالعاصمة المؤقتة عدن، حكماً بإدانة بنك اليمن الدولي بالتهم المنسوبة إليه في القضية رقم (1) للعام 2023 غ.ج وذلك لعدم الالتزام
المزيد ...
أقرّ الإجتماع العام السابع والثلاثون لمجموعة العمل المالي لمنطقة الشرق الأوسط وشمال افريقيا (MENAFATF)، اختيار الجمهورية اليمنية رئيساً للمجموعة خلال العام
المزيد ...
خاطب وزير الدفاع الفريق الركن محسن الداعري، قادة المحاور والوحدات القتالية بتطهير المناطق من خلايا الإرهاب الحوثية بكل حزم، ونحن والقانون في صفكم، مشدداً بعدم
المزيد ...

شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها